ميليشيا الإلحاد مدخل لفهم الإلحاد الجديد - عبد الله العجيري

August 21, 2017 | Author: imadix14 Mohamed Imad Eddine | Category: N/A
Share Embed Donate


Short Description

ميليشيا الإلحاد مدخل لفهم الإلحاد الجديد - عبد الله العجيري...

Description

‫!لأ‪4‬‬ ‫للدراساق‬

‫كاا‬

‫لأبحاق‬

‫ميليشيا الإلحاد‬

‫مدخل‬

‫لفهم‬

‫الإلحاد الجديد‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬

‫لابجا؟‬،!...‫سث‬-

http://kotob.has.it

‫!لُرِليُرنَ‬

‫!رَه‬

‫الطفؤُا‬

‫آلبهَفِرُونَ‬

‫ودينِألْحَقلِيُظْهِررو‬

‫نوُرَ‬

‫!‬

‫ألئَهِ‬

‫بِأَفئَهِهِمْ‬

‫وَاَلتَهُ‬

‫مُغ‬

‫هُوَ اَنَذِىَ أَزسَلَ‬ ‫عَلَىاَ‬

‫نُؤ‬

‫رَسُولَهُ!‬

‫ولَؤ‬

‫باَفُدَئ‬

‫لذِينِكُهِءوَلَؤكَرَهآلْمُثركِوُنَ!‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬

‫مللشلا الإلحافى‬ ‫!ر‪-‬ء‬ ‫"مدخل لفهم الإلحاد الجديد‪،‬‬

‫عبد‬

‫النّه‬

‫العجيري‬

‫بن صالح‬

‫!‬ ‫‪-،"3!*-‬‬

‫‪!(/،/)11،1‬؟(‪11111،‬‬

‫*كمح!كل‬

‫‪8‬‬

‫‪-،1‬ا‬

‫ض!ر‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬

‫مليشيا‬ ‫عبد‬

‫الله‬

‫باحث شرعي‬

‫حقوق‬

‫الإلحاد‬

‫بن صالع‬

‫العجيري‬

‫ق ثضايا الفحر المعاصر‬

‫الطبع والنشر محفوظة‬ ‫الطبعة الأولى‬

‫‪435‬‬

‫الآراء‬

‫‪5‬‬

‫لا تعبر‬

‫اهـلم‬

‫ايي‬

‫!ا‬

‫يفمنها‬

‫بالفرورة‬

‫عن‬

‫‪0 1‬‬

‫‪2‬‬

‫هذا‬

‫الكماب‬

‫وجهة‬

‫م‬

‫نظر‬

‫المركز"‬

‫!‪4‬‬

‫‪-‬‬

‫‪TAKWEFN‬‬

‫‪Business center 2 Queen‬‬

‫‪Hammersmith‬‬ ‫‪.Caroline‬‬ ‫‪6W 9DX. UK‬‬

‫‪Street,‬‬

‫‪London‬‬

‫‪. Takween- center. com‬سلا‬ ‫‪!+‬ء‪ 03‬هـا!هـء‪9+-‬‬

‫تصميم‬

‫هـول‪!،،‬‬

‫الغلاف‬

‫‪info‬‬

‫‪:‬‬

‫!!‬

‫المملكة‬

‫العربية‬

‫السعودية ‪ -‬الخبر‬

‫‪eyadmousa@ gmail. com‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬

‫الفهرس‬

‫لموضوع‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫على‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫توصيات‬

‫ومراجعات‬

‫‪.........................................‬‬

‫الخطاب‬

‫الإلحادي‬

‫أداة الإرماب‬

‫‪ :‬النهجوم‬

‫على‬

‫اللاذع‬ ‫الإلحاد‬

‫الشديدة‬

‫إالالحاد‬

‫دين‬

‫الإلحادية‬

‫‪..................‬‬ ‫الأديان‬

‫حرب‬ ‫الإسلام‬

‫‪.......‬‬

‫‪21‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪03‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪rv‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪63‬‬

‫‪..................‬‬

‫الجديد‬

‫‪.............................‬‬

‫في‬

‫الطبيعية التجريبية‬

‫‪Ar‬‬

‫‪...............................‬‬

‫‪99‬‬

‫العلوم‬

‫العقدي‬

‫‪....................‬‬

‫والدقة والموضوعية‬

‫‪...............‬‬

‫‪..............................................‬‬

‫الإلحادية‬

‫‪17‬‬

‫‪97‬‬

‫وشبابنا"‬

‫والعدل‬

‫الجديد‬ ‫في‬

‫لتطوير اداء الخطاب‬

‫الظاحرة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الاقتراب‬

‫بالعدسة‬

‫عدم‬

‫‪.‬‬

‫السمة‬

‫السادسة‬

‫‪ :‬المغالاة‬

‫تسطيح‬

‫‪.‬‬

‫السمة‬

‫الخامسة‬

‫‪ :‬جاذبية‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫السمة‬

‫الرابعة‬

‫تناول‬

‫‪.‬‬

‫السمة‬

‫الثالثة‬

‫‪ :‬استعمال‬

‫الظاهرة‬

‫الدعوة‬

‫للإلحا‬

‫‪.........................................‬‬

‫الإنترنت‬

‫السمة‬

‫الصدق‬

‫" ‪...................‬‬

‫‪.....................................................‬‬

‫الثانية‬

‫ضرورة‬

‫‪.‬‬

‫والإذاعية‬

‫‪ :‬عدائية‬

‫تحري‬

‫الشديد‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.......................................................‬‬

‫شبكة‬

‫محليأ‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫والخصائص‬

‫والحرص‬

‫إلحادية‬ ‫على‬

‫‪.‬‬

‫‪ -‬مؤسسات‬

‫‪.‬‬

‫‪ -‬البرامج‬

‫الفضائية‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪ -‬التأليف‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫والسمات‬

‫‪ :‬الحماسة‬ ‫والكتابة‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫"التطورات‬

‫الأولى‬

‫‪ -‬مواقع‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫السمة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الجديد‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫الالحاد‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫المقلى‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫مة‬

‫الصفحة‬

‫‪...........................................‬‬

‫‪911‬‬ ‫‪911‬‬ ‫‪123‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬

‫لمفحة‬

‫لموضوع‬

‫الخطاب‬

‫للاستجابة‬ ‫درء‬

‫لمثل‬

‫تعارض‬

‫ضرورة‬

‫العلم‬

‫‪ -‬الإلحاد‬

‫والسؤال‬

‫‪ -‬الإلحاد‬

‫!سؤال‬

‫‪ -‬الإلحاد‬

‫وسؤال‬

‫ الملاحدة‬‫تأصيل‬

‫الحضور‬

‫والنقل‬

‫نقدية مجومية‬ ‫الأخلاقي‬ ‫الإرادة الحرة‬ ‫المعرفة‬

‫وسؤال‬

‫‪.................‬‬

‫وعدم‬

‫‪147‬‬

‫الاكتفاء بالمد‬

‫‪.....................‬‬

‫‪148‬‬

‫‪..................‬‬

‫‪157‬‬ ‫‪016‬‬

‫‪.‬‬

‫‪017‬‬

‫‪............................‬‬

‫الوعي‬ ‫في‬

‫‪131‬‬

‫‪.................‬‬

‫العقلية الضرورية‬

‫وإله الصدفة‬

‫المنهج الثرعي‬

‫ترسيخ‬ ‫الخاتمة‬

‫النازلة العقدية‬

‫التجريبي‬

‫تقديم رؤى‬

‫‪ -‬الملاحدة‬

‫ملحق‬

‫هذه‬

‫‪.................................‬‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫تجديد‬

‫العقدي‬

‫‪131‬‬

‫هـادراك الذات‬

‫‪Wl‬‬ ‫‪..................................‬‬

‫التعامل مع الشبهات‬

‫القرآني في‬

‫والإشكالات‬

‫‪.........‬‬

‫قضايانا الفكرية والعقدية ‪......................‬‬

‫‪177‬‬ ‫‪185‬‬

‫‪!98‬‬ ‫‪........................................................................................‬‬ ‫(‪ )1‬عقولنا تحت‬

‫ملحق‬

‫(‪)2‬‬

‫ملحق‬

‫(‪ )3‬كتب‬

‫القصف‬

‫المادة النقدية للفكرة‬

‫ومراجع‬

‫أجنبية‬

‫‪391‬‬ ‫‪......................................................‬‬ ‫الالحادبة‬

‫‪.........................................‬‬

‫متعلقة بالالحاد‬

‫الجديد وبعض‬

‫ما يتصل‬

‫‪921‬‬ ‫‪237‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬

‫المقك‬

‫الحمد‬ ‫والمرسلين‬

‫الكندية‬ ‫لحوار‬

‫محمد‪،‬‬

‫نبينا‬

‫ففي‬

‫رب‬

‫دلّه‬

‫العالمين‬

‫سنة‬

‫وعلى‬

‫‪ ،‬والصالأة والسلام‬

‫آله وصحبه‬

‫‪ 02 56‬م قُذر لي سفر!‬

‫الصغيرة‬

‫القريبة من‬

‫الأديان في‬

‫الجامعة‬

‫مة‬

‫تورنتو‪،‬‬

‫أجمعين‬

‫‪ ،‬أما بعد‪. .‬‬

‫أثناء زيارتي‬

‫بها ‪ .‬وأعترف‬

‫أن‬

‫قدراً من‬

‫الاستطلاع غلب‬ ‫الملتقيات ‪ ،‬وكان‬

‫البعد الأخالأقي‬

‫حضرت‬ ‫على‬

‫فعلاً‪ ،‬وفي‬ ‫كافة‬

‫المنصة‬

‫وبوذفي ‪ ،‬وسيخيٌ‬ ‫ولفت‬

‫موضوع‬

‫الملتقى حول‬

‫القاعة الرئيسية حيث‬ ‫الأديان‬

‫ممثلي‬

‫وحتى‬

‫بعض‬

‫انتباهي هو وجود‬

‫أحد‬

‫غريباً شيئاً ما بالنسبة لي‪،‬‬

‫صلبة‬

‫ينطلق‬

‫الأخلاقية‬ ‫للخطاب‬

‫د!ن‬

‫الوقوع‬

‫الإلحادي‬

‫خرجنا‬

‫ورقته وكنت‬

‫منها في‬

‫من‬

‫في‬

‫‪ ،‬وأعتقد‬

‫منصة‬

‫أن أجتمع‬

‫ذمني على‬ ‫أحس‬

‫بناء تصوره‬ ‫فخ‬

‫بعض‬

‫مفتوح‬

‫الفضول‬

‫وحب‬

‫وأروقة مثل هذه‬ ‫في‬

‫الأديان ‪.‬‬

‫تُلقى الأوراق ‪ ،‬وُجد‬

‫‪ ،‬ويهوديٌ‬

‫‪ ،‬وهندوسيٌ‬

‫الحوار‪ ،‬وكان ذلك‬

‫أنا وملحد‬

‫في‬

‫نحو جاد قبل تلك‬

‫أنه في مأزق حقيقي‬

‫النسبية أو البراغماتية‬

‫لم يفلح‬

‫في‬

‫‪ ،‬وصي‬ ‫تقديم‬

‫‪،‬‬

‫شدني‬ ‫المشهد‬

‫قاعةٍ واحدةٍ ‪ ،‬بل‬

‫اللحظة‪.‬‬

‫بمحاولة وضع‬

‫الأخا‪ 3‬قي ‪ ،‬أو يبرر لضرورة‬

‫أن المقدم‬

‫إحدى‬

‫الديانات المحلية ‪ ،‬والذي‬

‫الملاحدة على‬

‫لعل مسألة الإلحاد لم ترد على‬ ‫قدم الرجل‬

‫مسلمٌ ‪ ،‬ونعر‬

‫ممثلي‬

‫فلم يسبق‬

‫كانت‬ ‫انيئ‬

‫المدن‬

‫لها أقيم مؤتمر‬

‫عليئ لمعرفة حقيقة ما يدور في قاعات‬ ‫ذلك‬

‫أشرف‬

‫إلى مدينة واترلو‪ ،‬ومي‬ ‫وفي‬

‫المحلية‬

‫على‬

‫الاْنبياء‬

‫قاعدة‬

‫الاستمساك‬ ‫إشكالية‬

‫جوابٍ‬

‫بالقيم‬

‫عميقة‬

‫مقنع‬

‫جداَ‬

‫عنها‪.‬‬

‫القاعة الرئيسية إلى البهو والذي اعد ليكون معرضاً مصغراَ‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬

‫فيه كل‬

‫يعرض!‬

‫أصحاب‬

‫ومواد سمعية‬ ‫أقلب‬

‫ومرئية وغير ذلك ‪ ،‬ذهبت‬

‫بعض‬

‫المواد المعروضة‬

‫ومستفزاَ‪( ،‬استحالة‬ ‫الإيمان‬

‫‪.‬‬

‫‪ .‬من ف!‬

‫)‪ ، Atheist‬بل‬ ‫للأطفال‬ ‫متقدمة‬

‫وجدت‬

‫‪ ،‬وأظن‬ ‫في‬

‫دين واتجاه‬

‫مما يتعلق بدينهم من كتب‬

‫يثيئأ‬

‫الإله‬

‫‪Preacher‬‬ ‫‪(Losing‬‬ ‫‪to‬‬

‫كذه‬

‫‪( ،‬فقد‬

‫المصورة‬

‫‪From‬‬ ‫لتقريب‬

‫الحادثة قفز اهتمامي‬

‫)‪Delusion‬‬

‫(وهم‬

‫الكتاب الذي ظل‬ ‫لأسابيع ‪ ،‬وظل‬ ‫الكتب‬

‫مبيعاً‬

‫على‬

‫على‬

‫السنة التي طبع‬ ‫نسخة‬

‫) لمؤلفه‬

‫رأس‬

‫المافاهيم‬

‫بهذا الملف‬

‫واحد من أهم الكتب‬

‫الإلحاد‬

‫داعية‬

‫نافذة بيع الكتب‬

‫فيها‪ ،‬وقد بلغت‬

‫باللغة الإنجليزية‬

‫‪ ،‬وطبع‬

‫ازداد اهتمامي‬

‫بملف‬

‫مبيعاته خلال‬ ‫أخرى‬

‫بهذا الملف‬ ‫الملك‬

‫ومو‬

‫سعود‬

‫فيها حول‬

‫الشيخ‬

‫(عايفر‬

‫بالرياض ‪ ،‬وقد ضمني‬

‫وهو‬

‫دوكنز)‬

‫الأكثر مبيعاً‬

‫الموقع الثاني لأكثر‬

‫أربع سنوات‬

‫أكثر من‬

‫في‬

‫مليوني‬

‫مذا الامتمام متزاسناَ مع موجة‬

‫الغربية اشتهرت‬

‫في الدوائر الفكرية والثقافية‬

‫والذي‬ ‫والرموز‬

‫سببأ في التواصل‬

‫في‬

‫كثيرة ‪.‬‬

‫الإلحاد‪ ،‬وكان‬

‫والسمات‬

‫للجدل‬

‫الإنترنت (أمازون) وذلك‬

‫يتميز عن‬

‫والمؤلفات‬

‫عدتُ إلى المملكة وبدأت في حكاية شيء‬ ‫الزملاء‪ ،‬وكان أحدمم‬

‫(رشث!ارد‬

‫سنة ‪ ،‬كما احتل‬

‫)‪Atheism‬‬ ‫والعقدية بالإلحاد الجديد ‪(New‬‬ ‫الإلحاد بجملة‬

‫منطقة‬

‫‪(the‬‬ ‫وهو كتاب ‪God‬‬

‫الأشهر‬

‫الأشهر على‬

‫بلغات‬

‫إلحادية جديدة تجتاح المجتمعات‬

‫من‬

‫الإلحادية‬ ‫ليحتل‬

‫إثارة‬

‫قائمة النيويورك تايمز للكتب‬

‫القائمة لأكثر من‬

‫الخصائص‬

‫الإيمان‬

‫العلمية‪.‬‬

‫المدة خروج‬

‫على‬

‫في‬

‫‪Faith in Faith:‬‬

‫السنوات القليلة الماضية في المجال العقدي الغربي‬ ‫الإله‬

‫لافتأ للنظر بل‬

‫أن عددأ منها كان‬

‫)‪God‬‬ ‫) ‪(the‬‬ ‫الكتب‬

‫دائرة اهتماماتي‬

‫الملاحدة ‪ ،‬وأخذت‬

‫‪Impossibility of‬‬

‫بعض‬

‫تزامن في تلك‬

‫‪ ،‬ولا أخفي‬

‫لملحد)‬

‫أنه وبسبب‬

‫مباشرة إلى ركن‬

‫ومطويات‬

‫مع أحد‬

‫كيره من‬

‫‪.‬‬

‫من هذه التجربة لبعض‬

‫طلبة العلم المهتمين محلياً‬

‫الدوسرفي) أستاذ العقيدة المساعد‬ ‫والثيخ‬

‫أنماط‬

‫بعد ذلك‬

‫مجالس‬

‫قضية الإلحاد وأهم سؤالاته واشكالاته وشيء‬

‫بجامعة‬

‫متعددة تناقشنا‬

‫من دوافعه وغير‬

‫ذلك‪.‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬

‫وقد كتب‬ ‫مشهدنا‬

‫الشيخ في تلك المدة مقالة مهمة حول‬

‫المحلي‬

‫مبكرة من‬ ‫مجموعة‬

‫عنونها ب "عقولنا تحت‬

‫ظاهرة تنبأ الشيخ‬ ‫الحوارات‬

‫من‬

‫الإلحاد ووقعت‬

‫العقدي‬

‫فخاخ‬

‫علني‬ ‫يكون‬

‫غافلاً عنها‪ ،‬مع‬

‫الغربية ستتمدد‬

‫في‬

‫لتثترع‬

‫قناعةِ‬

‫عبد‬

‫الله‬

‫المتصلة‬

‫خاصة‬

‫الشهري‬

‫أظن‬

‫ما كنت‬

‫ددز كبير في‬

‫يعقدها‬

‫في‬

‫‪ .‬كما‬

‫مع‬

‫شرنتُ‬

‫استراحته‬

‫من‬

‫أرى‬

‫تضرب‬

‫مشهدنا‬ ‫الشيخ‬

‫سعد‬

‫مع‬

‫والذي‬

‫بالرياض‬ ‫الدكتور‬ ‫الشيخ‬

‫عبد‬

‫خالد‬ ‫الله‬

‫أ‬

‫ن‬

‫المجتمعات‬ ‫بغذه السرعة‪.‬‬

‫المحلي‬

‫بمدينة الخرج‬

‫بشكل‬

‫الخير للإنسان‬

‫بعد بعض‬

‫الغنام باستضافةِ‬ ‫لتقديم روْية حول‬

‫متعلقة بهذا الموضوع‬

‫الشيخ‬

‫بالمشاركة‬

‫شاشة‬

‫من‬

‫‪ ،‬شرفني‬

‫الفكر الإلحادقي)‬ ‫الصدياتين‬

‫فتح هذا الملف‬

‫أن الأمر سيكون‬

‫طابعاً علنيأ في‬

‫أحمها ندوة‬

‫كان له أصداء‬ ‫الدرش!‪،‬‬ ‫الشهري‬

‫طيبة‬

‫والشيخ‬ ‫حلقات‬

‫في‬

‫دليل في برنامج الصدية! الشيخ عبد الله‬

‫نماء)‪.‬‬

‫وقد اطلع بعفر الأحباب على شيء‬ ‫فشجعني‬

‫على‬

‫بعفر‬

‫بشبهات‬

‫المناطق المظلمة في‬

‫الإلحاد التي كانت‬

‫بهذا الموضوع‬

‫الإلحاد على‬

‫القرشي (حورات‬

‫على‬

‫هذه الحوارات‬

‫جوانب‬

‫تلاه لقاءات ومحاضرات‬

‫‪ ،‬بالمشاركة‬

‫حول‬

‫لي وللشيخ‬

‫شبابية محلية تأثرت‬

‫الزمن متحرجأ‬

‫بأن موجة‬

‫لكني‬

‫اْبوابنا‬

‫مطولة في ملتقى (تهافت‬ ‫بحمد‬

‫المحلي ‪ .‬وكان‬

‫لمثل‬

‫تفتيح أعين غُفْل عن‬

‫الفكرية والتي‬

‫الإلحاد الجديد‪،‬‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فكان‬

‫مدةً من‬

‫بدأ الكلام يتخذ‬

‫الشهيرة‬

‫ديوانيته‬

‫شكوكه‬

‫أنني ظللت‬

‫عامٍ خشيةً من‬

‫الحوادث‬

‫المتفرقة مع مجموعات‬

‫أشبه بصيحة‬

‫ثذير‬

‫‪.‬‬

‫وأعترف‬

‫وحين‬

‫"(‪ )1‬وكانت‬

‫بتمددها في مشهدنا‬

‫ظاكحرة الإلحاد محليأ‪ ،‬والتعرف‬

‫الاقتراب من‬ ‫مشهدنا‬

‫في‬

‫القصف‬

‫أخطار الإلحاد على‬

‫تسجيلها‬

‫في كتاب ‪ ،‬فكانت‬

‫نافعة مفيدة ‪ ،‬وأن تكون‬

‫محركاَ لجئهد شرعي‬

‫من مذه المواد السمعية والمرئية‬ ‫حذه الورقة التي أسأل‬ ‫أوسع‬

‫النَه‬

‫أن تكون‬

‫لتناول هذا الموضوع‬

‫بقدر‬

‫أعلى من الجدية والعمق‪.‬‬

‫(‪)1‬‬

‫تجدما بالملحق رقم (‪ )1‬في آخر اليهاب‪.‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬

‫والقصد‬

‫من هذه الورقة أن تكون‬

‫الإلحادية الجديدة ‪ ،‬واطلاع المتلقي على‬ ‫من‬

‫قصدها‬

‫أبداً معالجة‬

‫والإشكالات‬ ‫تفصيليأ‬

‫التي تطرحها‬

‫أوسع‬

‫لا يحيط‬

‫كافة جوانب‬

‫ومن‬

‫شخصي‬

‫من‬

‫التكامل‬

‫من‬

‫الإشارات‬

‫إلى بعض‬

‫علمية‬

‫مستقبلية‪.‬‬

‫مشاريع‬

‫المهم‬

‫إدارة مذا‬

‫والمربين والمفكرين‬ ‫جعلنا أمام خطاب‬

‫المجالات‬

‫من‬

‫الشرعيين‬

‫بها مثل‬

‫هذه‬

‫حديثأ‬

‫تستدعي‬

‫‪ ،‬بل‬

‫الورقة المختصرة‬

‫أن تتضمن‬

‫هذه‬

‫الدعاة والمشايخ‬

‫التي لحقت‬

‫تم وُصف‬

‫بالخطاب‬

‫الورقة شيئاَ‬

‫أن تمثل‬

‫وطلبة العلم‬

‫الإلحادي ‪ ،‬والذي‬

‫وأنني من خلال‬

‫تتناول الظاهرة‬

‫المستجدات‬

‫لا يكاد يخرج‬

‫نوعاَ‬

‫في الأدبيات الفكرية والعقدية الغربية‬

‫‪ ،‬خصوصأ‬

‫إدراك كثير من‬

‫علمية متنوعة ‪ ،‬تخلق‬

‫‪ ،‬وأرجو‬

‫يسيرة لتعريف‬

‫العقدية والتي‬

‫وغيرهم‬

‫معقدة‬

‫ومركبة‬

‫وهي‬

‫الشبهات‬

‫البحثية المهمة ‪ ،‬والتي يمكن‬

‫بامم التطورات‬ ‫إلحادي‬

‫الشرعية‬

‫والخصائص‬

‫الإلحادية ‪ ،‬ولا مناقشة‬

‫خلفيات‬

‫الموضوع‬

‫)‪Atheism‬‬ ‫بالإلحاد الجديد ‪(New‬‬

‫الغيبة عن‬

‫الظاهرة‬

‫متعددة ‪ ،‬ومن‬

‫مذه الورقة إذن محاولة‬

‫الخطابات‬

‫الظاهرة‬

‫لها‪ ،‬وليس‬

‫مطول ‪ ،‬وإنما الحاجة إلى اْبحاث كثيرة متعددة في‬

‫لشخصيات‬ ‫في‬

‫موجزاً للتعريف‬

‫أمم السمات‬

‫زوايا متعددة ‪ ،‬لا تحيط‬

‫بها بحث‬

‫هذا المضمار‪،‬‬

‫‪ ،‬إذ هذه‬

‫مدخلأ‬

‫بالظامرة‬

‫حيال‬

‫تصوره‬

‫عن‬

‫استقراء كثيبرمن‬

‫الإلحادية مؤخرأ‬

‫قدرأ‬

‫وجدت‬

‫هذا الملف ‪ ،‬بل إن كثيرأ من‬ ‫اْحد‬

‫واقع الإلحاد اليوم عن‬

‫تصورين‪:‬‬ ‫ التصور‬‫بشريأ‪،‬‬

‫وأنه لا يكاد‬

‫مجموع‬

‫الجنس‬

‫المقولات‬ ‫على‬

‫الأول ‪ :‬أن‬

‫إثبات‬

‫يوجد‬

‫البشري‬

‫العقدية في‬ ‫وجوير‬

‫من‬

‫الكتب‬ ‫‪،‬‬

‫العالم حدث‬

‫بنفسه ‪ ،‬وكثير‬

‫وإنما يقدر‬

‫تقدر‬

‫في قلوب‬

‫بعض‬

‫الملاحدة‬

‫لا يشكل‬

‫واجبِ‬

‫تقديراَ كما‬

‫الإلحاد يمثل‬

‫استثناء في‬

‫التَيُتَم‬

‫؟ كقول‬

‫عن‬

‫بعض‬

‫يقولون ‪ :‬إن مذا‬

‫الشبه السوفسطائية‬

‫الناس كما يخطر‬

‫يتعضد‬

‫وأن‬

‫هذا‬

‫ابن تيمية مثلاً‪( :‬بل‬

‫إلا ما يُحكى‬

‫الناس‬

‫العقدي‬

‫إلا الفرد بعد الفرد‪،‬‬

‫رقماَ ذا بال ‪ ،‬وقد‬

‫التراثية‬

‫من‬

‫المشهد‬

‫أمثاله من‬

‫ليبحث‬

‫السفسطة‬

‫الناس‬

‫‪ ،‬وشذوذاً‬ ‫نسبتهم‬

‫التصور‬

‫ببعض‬

‫الناس‬

‫متفقون‬

‫قال ‪ :‬إن هذا‬

‫لم تقله طائفة‬ ‫عنيا‪،‬‬

‫إلى‬

‫ومذا‬

‫معروفة‪،‬‬

‫مما‬

‫يخطر‬

‫‪ ،‬لا أنه قول معروف‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬

‫معروفة‬

‫لطائفة‬ ‫أو قول‬

‫يذبون‬

‫الشهرستاني‬

‫فلست‬

‫‪( :‬أما تعطيل‬

‫الدمرية‬

‫صاحب‬

‫أرى‬

‫لكنه يحيل‬ ‫ويمكن‬

‫اتفاقاٌ‬

‫وجود‬

‫سبب‬

‫هذا‬

‫مثل‬

‫مطلقاًالواقع‬ ‫في‬

‫الحقيقي‬

‫العقدي‬ ‫العقدية‬

‫الخارطة‬

‫مقبولأ‬

‫‪ 1002%‬من مجموع‬ ‫إحصائيات‬ ‫فقط‬ ‫بعض‬

‫من‬

‫صادرة‬ ‫مجموع‬

‫دول‬

‫الجنس‬ ‫سنة ‪0102‬‬

‫ليس‬

‫من‬

‫تلك‬

‫اليوم وجودهم‬

‫مثلاً‬

‫العالم‬

‫‪ %6609‬وذلك بحسب‬ ‫فيه اليهود ‪.،22‬بؤ‬

‫يوروبارومتر) والذي‬

‫الأوروبيين ‪ ،‬وأن الرقم يرتفع في فرنسا ليصل‬ ‫بعض‬

‫كبير جداً في‬

‫أن الملاحدة في أوروبا يمثلون ‪%02‬‬

‫ايإحصائيات‬

‫الإحصائيات‬

‫إلى ‪،%04‬‬

‫أن الذين لا يؤمنون‬

‫كتاب‬

‫يشكل الملاحدة‬

‫البشر(‪ .)3‬بطبيعة الحال يقفز هذا الرقم بشكل‬

‫‪ 0102‬م أظهرت‬

‫بينما أظهرت‬

‫ماضية‬

‫)‬

‫)‪. (y‬‬

‫‪ ،‬لكنه‬

‫الخارطة ‪ ،‬فبحسب‬

‫‪ ،‬هذا في الوقت الذي يشكل‬

‫‪ ،‬ففي إحصاء‬

‫بالصانع‪،‬‬

‫بالضاَلة التي يتصورها‬

‫اللادينيون‬

‫(اليوروستات‬

‫على‬

‫التعليل‬

‫تأريخية‬

‫والصادر عن ‪CIA‬‬

‫البشري ‪ ،‬ويمثل‬ ‫م‬

‫عن‬

‫اليوم ‪ ،‬فللملاحدة‬

‫البشرية ‪ ،‬وحجمهم‬

‫‪World‬‬ ‫)‪Factbook‬‬ ‫‪(the‬‬

‫مبثوثة ‪ ،‬تتحرك‬

‫احترازاٌ‬

‫فعلاً لمرحلة‬

‫نعيشه‬

‫شرذمة‬

‫الذفي تراه عليه ‪ ،‬ولست‬

‫والاتفاق ؟‬

‫البعض ‪ ،‬بل مم يمثلون رقعة بشرية واسعة‬ ‫حاقائق العالم‬

‫الأزل‬

‫عن‬

‫الصانع ؟ بل مو يعترف‬

‫البحث‬

‫الذي‬

‫أجزاء‬

‫العالم بشكله‬

‫ينكر وجود‬

‫التوصيف‬

‫العليم ‪ ،‬القادر الحكيم‪،‬‬

‫مقالة ‪ ،‬إلا ما نقل‬

‫العالم في‬

‫العالم على‬

‫أن يحتاج‬

‫الصانع‬

‫صاحب‬

‫؟ فحصل‬

‫مذه المقالة ممن‬

‫أن يكون‬

‫لا يمثل‬

‫عل!ها‬

‫اْنهم قالوا ‪ :‬كان‬

‫استقامة ‪ ،‬فاصطكت‬

‫فساده‬

‫العالم عن‬

‫أراما مقالة ‪ ،‬ولا عرفت‬

‫قليلة من‬ ‫غير‬

‫عنه ‪ ،‬فإن ظهور‬

‫أبين من‬

‫إلى دليل )(‪،)1‬‬

‫وفي‬

‫أجري‬ ‫من‬

‫سنة‬

‫مجموع‬

‫بريطانيا ‪،%25‬‬

‫في كندا ‪،%23‬‬

‫بالثه‬

‫وفي‬

‫منباج اللة ‪. 174 /3‬‬ ‫نهاية‬

‫(‪)3‬‬

‫الإقدام في علم الكلام ص‬

‫ثمة قدر من الاختلاف‬ ‫تواجه الباحث‬ ‫الدين‬ ‫احتاب‬ ‫كمؤشرات‬

‫ليئ النب‬

‫في جمع‬

‫‪ 6‬ولاضتباه‬

‫الإلحاد‬

‫فقط‬

‫الغير‬

‫في بعض‬

‫المعلومات‬ ‫مع‬

‫منها أحياناْ‪ ،‬ولنيرما‬ ‫إلى‬

‫‪.123‬‬

‫لتن!دير‬

‫اللاأدرية أو‬ ‫من‬

‫الحاصل‬

‫الأسباب‬ ‫نيئ‬

‫الدراصات ‪ ،‬وجزء‬

‫منه عافد إلى بعض‬

‫مثل هذه الأعداد؟ كتداخل‬ ‫اللادينية‬

‫‪ ،‬لكن‬

‫طبيعة‬

‫نسب‬

‫مثلأ‪،‬‬ ‫تظل‬

‫وللحالة‬

‫تلك‬

‫الملاحدة‬

‫النسب‬

‫الإلحاد في بعض‬

‫الدية‬ ‫عالية‬

‫الصعوبات‬

‫الابغة‬ ‫نسبياْ‪،‬‬

‫‪ ،‬وانها باتت‬

‫ظامرة‬

‫للملحد‬ ‫والمقصود‬ ‫عقدية‬

‫التي‬

‫أنماطه‬

‫مع‬

‫بحيث‬

‫يتم‬

‫استعمالها‬ ‫ملحوظة‬

‫في‬

‫الواقع‪.‬‬

‫‪11‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬

‫أمريكا التي تعد أكثر تدينأ ‪%9‬؟‬ ‫تقريباَ من‬ ‫طبيعة‬

‫كل‬

‫عشرة‬

‫التوزيع‬

‫أمريكيين‬

‫الديمغرافي‬

‫الاستثنائية الشاذة‬

‫بالابن الملحد‬

‫في‬

‫الشيوعية ‪ ،‬ففي‬

‫حوار‬

‫للملاحدة‬

‫اليوم ‪ ،‬وأن‬

‫المشهد‬

‫المجال‬

‫الوقت‬

‫العقدي‬

‫العقدي‬

‫تقلصت‬

‫في‬

‫وقد طرح‬

‫قناة المجد‬

‫مقدم‬

‫ححذه الإشكالية‬ ‫وأقطابه‬ ‫تحلحلت‬ ‫التدين كما‬

‫حلقة‬

‫القبضة‬ ‫ذلك‬

‫يظهر‬

‫موجة‬ ‫وهذه‬

‫الموجة تستدعي‬

‫بلا شك‬

‫يقتصر‬ ‫تناول‬

‫كبير‬

‫‪CBC news‬‬

‫الملف‬ ‫بوست‬ ‫لحظه‬

‫رصدها‬ ‫في‬

‫مصورأ‬

‫كثير‬

‫إنسانية‬

‫بالحالة‬

‫ضيفها‬

‫في‬

‫قدراً من‬

‫وانحسار‬

‫العوضي‪،‬‬

‫بعد سقوط‬

‫شإن الدول‬

‫العودة‬

‫‪ .‬لكن‬

‫في‬

‫أركانه‬

‫للتدين‬ ‫المقابل‬

‫أيضاَ ثمة‬

‫دول‬

‫أخرى‬

‫والدراسة ‪ ،‬ومي‬

‫سنة‬

‫‪7002‬‬

‫كثيرة ‪،‬‬

‫ملاحظة‬

‫م مثاز‬

‫عنوان "الإلحاد ينتشر في‬

‫والمجلات‬

‫الملف‬

‫الإلحاد الجديد يريد تفعيل جدل‬

‫حول‬

‫بل وليكون‬

‫‪ ،‬يقول‬

‫ألستر‬

‫التي‬

‫أو إعالان‬

‫بهذه القضية محلياَ أو عالمياً‪ ،‬بل هي‬ ‫الغربية ‪ ،‬ففي‬

‫منذ‬

‫برنامج ساعة‬

‫محمد‬

‫وللإنصاف‬

‫فعلاَ ظاهرة‬

‫الفحص‬

‫من‬

‫أول اللقاء سؤالاً معبراَ عن‬

‫يا دكتور؟!)‬

‫الإحصائيات‬

‫الظاهرة‬ ‫البعض‬

‫في‬

‫الدكتور‬

‫جداً خصوصاْ‬

‫‪ ،‬والتايمز‪ ،‬والجارديان ‪ ،‬وغيرها‪،‬‬ ‫من‬

‫القريب‬

‫أنه في تراجع‬

‫الإلحاد وذلك‬

‫كان‬

‫موقعاً بارزأ في الصحف‬

‫المهتمين‬

‫تلك‬

‫ظاهرة‬

‫العهد‬

‫أنصاراً وتشئهد تمدداَ في‬

‫تحت‬

‫بهذا‬

‫اقترنت‬

‫موضة‬

‫تشهد‬

‫الدوائر الإعلامية‬

‫تقريراً‬

‫ليحتل‬

‫المهتمين‬

‫الحالة‬

‫الأمر أننا بتنا اليوم نسمع‬

‫في‬

‫الذي يظن‬

‫موضة‬

‫كثير من‬

‫إلحادية جديدة‬

‫الإلحاد‬

‫مذا‬

‫لم يعد‬

‫ملاحدة ‪ ،‬ومذه‬

‫فهد السنيدي‬

‫الشيوعية‬ ‫في‬

‫على‬

‫الظاحمرة ‪ ،‬وبالتالي يستغرب‬

‫فقال ‪( :‬الإلحاد منحسر‬

‫تكتسب‬

‫على‬

‫هذه‬

‫تسميه‬

‫أن ثمة تغيرأ كبيراَ في‬

‫فيه الظاهرة الشيوعية تمددت‬

‫الفضائية ‪ ،‬والتي‬

‫الأساسية ‪ ،‬كيف‬ ‫عنها‬

‫حالة‬

‫هذا الوقت‬

‫البرنامج د‪.‬‬

‫عن‬

‫ملحد‬

‫‪.‬‬

‫الإلحاد‬

‫‪ .‬أذكر أنني شاهدت‬ ‫على‬

‫‪ .‬يؤكد‬

‫الذي تمددت‬

‫تقلصت‬

‫الاهتمام بهذا الملف‬ ‫سنوات‬

‫‪ .‬هذه‬

‫الأرقام تؤكد‬

‫الثاني ‪ :‬أن‬

‫‪ ،‬وحين‬

‫الإلحادية‬

‫أي ‪ :‬أنك‬

‫الذي يقول ‪ :‬كان أبي وجدي‬

‫لافتة للنظر فعلاً في‬

‫‪ -‬التصور‬

‫تتحدث‬

‫وجود‬

‫واحد‬

‫العالم‬

‫نشرت‬

‫لم‬

‫محل‬ ‫قناة‬

‫"‪ ،‬وعاد هذا‬

‫الكبرى كالواشنطن‬ ‫محل‬

‫مكقارث‬

‫الدين ‪ ،‬فقد نجح‬

‫جدلي شعبي‬ ‫مثلاً‪:‬‬

‫(إذاً‬

‫عابم‬ ‫كان‬

‫يقينأ‪ ،‬فجأةً أصبح‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬

‫يريد التحدث‬

‫الجميع‬

‫عن‬

‫إذن فتصحيح‬ ‫فيه هو‬

‫استجد‬ ‫الأول‬

‫التصور‬

‫الباعث‬

‫منها ‪ .‬يضاف‬

‫الخطاب‬

‫العقدي‬

‫إشكالية‬

‫الإلحاد‪،‬‬

‫القضية‬

‫ومذه‬

‫للصفدي‬

‫بعض‬

‫الإسلامي‬

‫وقعت‬

‫أخذت‬

‫المواضع‬

‫بعض‬

‫جداً من‬

‫يقول‬

‫ر‪-‬إئئه‬

‫له في‬

‫‪ :‬الم‬

‫إلى جمعه‬

‫أعتن‬

‫أصابتني‬

‫والأدلة ستغيب‬

‫بعض‬

‫هنا على‬

‫فيه علمت‬

‫تطلبها بعد هذه‬

‫ما علق‬

‫بالذكعن وبقي‬

‫التقصير‬

‫‪ ،‬آخذأ‬

‫هذا‬

‫في‬

‫تأليف بعض‬

‫بالقاعدة‬

‫اليوم ‪،‬‬

‫بمثل‬

‫كتبه من جنس‬ ‫هذا‬

‫من ضبطه‬

‫‪ -‬يريد تقييد‬

‫غيثه وهمعه‪،‬‬

‫ساَمة ‪ ،‬وكم‬

‫ما عزمت‬

‫لزمني‬

‫حينها‬

‫في‬

‫الشهيرة‬

‫واتكلت‬

‫في‬

‫الذاكرة ‪ ،‬أقدم بذكر‬

‫في مشروع‬ ‫ما‬

‫لا يدرك‬

‫عبد‬

‫الله‬

‫هذا‬

‫كتابة‬

‫من‬

‫الشواهد‬ ‫كثير مما‬ ‫اعتذارأ‬

‫الكتابة مع شيء‬ ‫كله‬

‫بن صالح‬

‫في‬

‫قدرأ كبيرأ‬

‫أن كثيرأ مما مر بي من‬ ‫المدة فيه عسر‪،‬‬

‫ورب‬

‫شيئاً كثيراَ‪،‬‬

‫إلى سقيا‬

‫السوم‬

‫‪ ،‬لكني‬

‫لمجابهة‬

‫عبارة طريفة‬

‫مدة اححتمامي بهذا الملف‬

‫للقارئ من أي تقصير بحثي ‪ ،‬وقد آثرت المضي‬ ‫الفقيية‬

‫مراجعة‬

‫الحالية‬

‫أداء‬

‫الله‪.‬‬

‫نن!سي‬ ‫هذا‬

‫المحور‬

‫لأبناء المسلمين‬

‫قديمأ‬

‫‪ ،‬وظمثت‬ ‫في‬

‫في‬

‫أنني تذكرت‬

‫أثناء‬

‫والمرئية والمسموعة‬

‫‪ ،‬فلما شرعت‬ ‫عني ‪ ،‬وأن‬

‫المطلوبة‬

‫المجالسر ‪ -‬وأمملت‬

‫بقعة ‪ ،‬فكم‬

‫المواث المكتوبة‬

‫أدواتنا العلمية‬

‫العقدية‬

‫من غرامة )(‪ .)2‬فقد طالعت‬

‫مثل هذا البحث‬

‫أكتب‬

‫كفاءة‬

‫إشكالية وقعت‬

‫آذى ‪ ،‬فلما اضطررت‬ ‫اْلتقطه من‬

‫بعث‬

‫أظنها‬

‫في غمار الموضوع‬

‫من بعض‬

‫كل‬

‫في‬

‫مناقشة‬

‫مهمة‬

‫الثاني لهذه الورقة إن شاء‬

‫قبل الخوض‬

‫هنا‪،‬‬

‫الإلحاد‪ ،‬وبيان واقعه اليوم ‪ ،‬وما‬

‫ل!صتابة هذه الورقة ‪ ،‬وعليه سيدور‬

‫الحصانة‬

‫المحور‬

‫لي‬

‫ملف‬

‫‪ ،‬و!دى‬

‫وتخليق‬

‫الفوائد الأدبية‬

‫إهمال‬

‫المركزي‬

‫يعبر فيثا عن‬

‫إشكالية‬

‫حيال‬

‫إليه الرغبة‬

‫ستشكل‬

‫وأعترف‬

‫الله‪.) (0 G‬‬

‫لا يترك‬

‫من‬

‫كله‪.‬‬

‫العجيري‬

‫‪Abosaleh95*a gmai. com‬‬ ‫)‪),iabosaleh95‬‬

‫(‪)2‬‬

‫‪4‬‬

‫(‪.!1‬أ‬

‫أ‪ way v‬ا‪go،‬‬

‫ألحان‬

‫‪t‬‬

‫'‪God won‬‬

‫السواجع‬

‫الم‬

‫‪Why‬‬

‫‪.04‬‬

‫‪13‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬

http://kotob.has.it

‫الإلحافى الجديد‬

‫"التطووات‬

‫والسمات‬

‫والخصائص!"‬

‫‪15‬‬ ‫‪http://kotob.has.it‬‬

http://kotob.has.it

‫الإلحاد الجديد‬

‫‪1‬أالتطورات والسمات‬

‫هذه الورقة كما سبق‬ ‫التي لحقت‬

‫في المقدمة معنية بتقديم تصور‬

‫بالخطاب‬

‫الإلحادي ‪ ،‬حتى‬

‫الدراسة ظاهرة (الإلحاد الجديد)‪،‬‬ ‫الحركة‬ ‫بعض‬

‫ولس‬

‫الإلحادية ‪ ،‬وبيان مساراته‬ ‫فلاسفة‬

‫الماقترن بالحالة‬

‫الحديث‬

‫‪ ،‬وإنما‬

‫وأدبيات‬

‫متنوعة في‬

‫وأدوات‬

‫ويبدو أن أول من سك‬ ‫)‪atheism‬‬ ‫الجديد) ‪(new‬‬ ‫مجلة‬ ‫"في‬

‫(‪1‬‬

‫وايرد"‬

‫الأشقاء‬

‫قة من‬

‫وقبل الخوض‬

‫في‬

‫محصوراٌ‬

‫العقدي‬

‫يد‬

‫على‬

‫‪ ،‬أو تمدده‬ ‫هذه‬

‫الحركة‬

‫عالمياً‪ ،‬وله‬

‫للفكرة الإلحادية‪.‬‬

‫(الإلحاد‬

‫هذا المصطلح‬

‫وولف ) في مقالةِنشرها سنة ‪ 2556‬م في‬

‫حملة‬

‫ضد‬

‫المؤمنين‬

‫الإيمان‬

‫التبشير بين جمهورهم‬

‫ذاته ليعرف‬

‫الفلسفية‬

‫تأريخ‬

‫لمأ(‪)1‬‬

‫بالثه‬

‫‪ ،‬مل‬

‫الؤ عي‬

‫نجحوا‬

‫في‬

‫كسب‬

‫؟"‪.‬‬

‫الإلحاد الجديد‪،‬‬ ‫القارئ‬

‫والعنوان‬

‫لها‪:‬‬

‫بدقة المفهوم‬

‫أقدم‬

‫بالتنبيه‬

‫إلى قضية‬

‫تدور‬

‫هذه‬

‫الذي‬

‫عليه‬

‫‪h of‬‬

‫‪TheChurc‬ظ‬

‫ا‬

‫‪3‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫)‬

‫‪.‬ظ‬

‫؟‪ْ7‬طأ‬

‫ء!‬

‫‪-‬ول‬

‫‪5‬‬

‫!‬

‫بعنوان‬

‫على‬

‫سيكون‬

‫د!كنيسةُ غير‬

‫في ذكر سمات‬

‫بمفهو ا الإلحاد‬

‫‪the‬‬

‫‪:‬‬

‫عن‬

‫التنوير الأوروبي‬

‫هذا الاسم ‪ ،‬ووضع‬

‫فكرياً يقيمون‬

‫المتحولين ؟ أم اقتصروا‬

‫تتعلق‬

‫الترويج‬

‫هذه الظاهرة محل‬

‫تجلياته‬

‫متنامي في المشهد‬

‫مو (جيري‬

‫البريطانية‬

‫عصر‬

‫مختصر‬

‫معنيأ بالحديث‬

‫التاريخية سواءً في‬

‫الإلحادية الجديدة والتي لها حضور‬ ‫رموز‬

‫هذا البحث‬

‫اليونان والإغريق ‪ ،‬أو حالته في‬ ‫الشيوعية‬

‫أفرزت‬

‫لأهم‬

‫‪17‬‬

‫التطورات‬

‫والخصائص)‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬

‫الورقة ‪ ،‬وذلك‬ ‫سينتج‬

‫من‬

‫أنني وجدت‬

‫عنه بطبيعة الحال‬

‫بعض‬

‫لملفات‬

‫تناولاٌ‬

‫وجز ‪ 2‬من هذا التوسع والضيق‬

‫في توصيف‬

‫تطور في مفهوم الإلحاد في البحث‬ ‫داذ على‬

‫معنى‬

‫للاثحرافات‬ ‫كاعتقاد‬ ‫مبدأ‬

‫الميل‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫الأخذ‬

‫أو‬

‫أو التعطيل‬

‫بالتأوبلات‬

‫ولذا فقد تنبه بعض‬

‫غالْبة‬

‫العقدي ‪ ،‬فالإلحاد في أصل‬

‫والانحراف‬

‫والاتحاد‪،‬‬

‫هنا جُعلت‬

‫المغالي‬

‫الباطنية‬

‫الخالق جل‬

‫لوجود‬

‫لأسماء‬

‫بهذا الوصف‬ ‫أصحاب‬ ‫ذلك‬

‫ليس‬

‫المنكرات‬

‫عبد‬

‫الرحمن‬

‫كان‬

‫الإلحاد‬

‫الغربي‬

‫مات‬

‫القد‬

‫المقيمين‬ ‫هنا في‬

‫والحق‬ ‫يمكن‬ ‫طارئة‬

‫(‪)1‬‬

‫في‬

‫من‬

‫الإلحاد‬

‫من‬

‫في‬

‫المكان‬

‫هذا‬

‫الكتاب‬

‫‪ -‬مو‬

‫العربي‬

‫الذي‬

‫‪ :‬القد‬

‫يقول‬

‫مو‬

‫الفضاء‬

‫بمصطلح‬

‫الغربي ‪ ،‬لكن‬

‫بالمقارنة بالفضاء‬

‫تاريخ الإلحاد في الإسالأم ص‬

‫الذي‬

‫ماتت‬

‫المنكرين فعلأ‬ ‫اتهم‬

‫بالاتحاد‬ ‫لشى‬

‫انحرافهم‬

‫والوحي‬

‫الغربي‬

‫الذي‬

‫فكرة‬

‫‪ ،‬يقول‬

‫قال ‪:‬‬

‫‪( :‬إن الآلهة‬

‫‪ -‬وهو‬

‫الذي‬

‫يعنينا‬

‫النبوة والأنبياءلما(‪.)1‬‬

‫الإلحاد في‬ ‫مشكلة‬

‫من‬

‫والعربي ‪( :‬إذا‬

‫يقول‬

‫العربي‬

‫من‬

‫أو غير‬

‫عبر عنه نيتثه حين‬

‫قد ماتت ) فإن الإلحاد‬

‫التطور الذي لحق‬

‫أيضاً في‬

‫وغيرهم‬

‫الفضائين‬

‫الإلحاد اليوناني‬

‫تاريخية‬

‫فكثير ممن‬

‫إنكار النبوات‬

‫ذلك‬

‫الإلحاد في‬

‫تعالى ‪ ،‬وإنما كثير منهم‬

‫الطبيب‬

‫في‬

‫اْو‬

‫في سياقات‬

‫النبوة أو القول‬

‫قبيل‬

‫بنزعته الديناميكية هو‬

‫المقدس‬

‫الفضاء‬

‫والرازي‬

‫منبهاَ إلى طبيعة‬

‫أن قدراَ من‬

‫وذلك‬

‫‪،‬‬

‫إنكار‬

‫ذلك‪.‬‬

‫الفوارق بين نمط‬

‫الخالق‬

‫الكبيرة ك!نكار‬

‫لكنه‬

‫)‪ ،‬وإذا كان‬

‫أن يُتلمس‬

‫الحاقيقة‬

‫والسهروردي‬

‫الخالق‬

‫بدوي‬

‫الله‬

‫في‬

‫العقدية‬

‫‪ ،‬فابن الراوندي‬

‫قبيل‬

‫أو‬

‫وعالأ‪ ،‬أما في السياق العربي الإسلامي‬ ‫منكرأ‬

‫إتكار وجود‬

‫اللفظة توصيفأ‬

‫غير‬

‫التاريخ الغربي هم‬

‫لوجود‬

‫وضعه‬

‫وصفاته‬

‫النّه‬

‫الغالية للشريعة‬

‫الباحثين إلى أحد‬

‫بالإلحاد في سياق‬

‫هذه‬

‫اللغوي‬

‫في الكتابة العقدية التراثية؟‬

‫الفضاء الغربي وحالته في الفضاء العربي الإسلامي‬ ‫متقدمة ‪ ،‬فالمتهمون‬

‫عند باحثين آخرين‪،‬‬

‫مفهوم الإلحاد عائد في تقديري إلى‬

‫العقدية العميقة والكبيرة خصوصاً‬

‫الحلول‬

‫النبوة ‪،‬‬

‫الباحثين قدراَ من‬ ‫قد تكون‬

‫التوسع في المفهوم‬

‫الفضاء العربي‬

‫إنكار وجود‬

‫الله‬

‫مشكلة‬

‫الغربي‪.‬‬

‫‪.7‬‬ ‫‪18‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬

‫وفي العصر الحديث طرأ على مصطلح‬ ‫الإسا‪،‬مي ضيء‬

‫من التطو! ليقترن مفهوحمه بحالة عقدية خاصة‬

‫بوجود الخالق ‪ ،‬وليكون ترجمة‬ ‫)‪(Atheism‬‬

‫الوسط‬

‫في‬

‫المتنوعة لوضع‬ ‫ولكن‬

‫الله‬

‫في المجال‬

‫؟ وليكون‬

‫المعنى‬

‫هو‬

‫الانحرافات‬

‫وتخرج‬

‫من‬

‫‪ ،‬وإنكار‬

‫الاصطلاحي‬

‫عباءته‬

‫وحتى‬ ‫من‬

‫الإيمان‬

‫والوحي‬

‫‪-‬‬

‫العقدية‬

‫الحديث‬

‫الأخرى‬

‫بعض‬

‫وأنا أميل‬

‫كمقابل‬

‫عربي‬

‫لتلك‬

‫عن‬

‫فكرة‬

‫بمجرد‬

‫التي كان‬

‫إلى‬

‫الإلحاد‬

‫أن‬

‫الأول‬

‫ذكر هذه‬

‫يشملها‬

‫الباحثين يدخل‬

‫اليوم إنما يتناول الانحراف‬

‫تعالى ‪ ،‬فإن المواقف‬

‫بالثه‬

‫إلى المؤمنين‬

‫هذا‬

‫في مفهوم‬

‫جميعأ‬ ‫في‬

‫(إنكار‬

‫الاستعمال‬

‫بالاْصالة والثاني وكيره‬

‫بعدم‬

‫تمارس‬ ‫كمرتكز‬

‫عقدي‬

‫العقدية الممكنة‬

‫مبدأ وجود‬

‫تعالى‬

‫رئيسية ‪ ،‬وهي‬

‫‪ ،‬أو الالحاد الايجابى‬

‫وجود‬

‫مرتبة من‬

‫أشدها‬

‫(‪4‬‬

‫كمفهومٍ حديثٍ‬ ‫بقدر من‬

‫وتؤمن‬

‫البشري‬ ‫بالحالة‬

‫وهو‬

‫‪)Atheism‬‬

‫اللْه‬

‫تنكرأ لهذه‬

‫المغيبات‬

‫والنبوات ‪ ،‬ولا يتدين‬

‫لكنها‬

‫الدينية ‪ ،‬ولذا‬

‫يعتبر نفسه‬

‫اقترح‬

‫متتلمذاً للمدرسة‬

‫بعض‬

‫لا تؤمن‬

‫لطلب‬

‫الإنساني ‪ .‬ومذا أفرز قدراً من‬ ‫أحد‬

‫الذي‬

‫الإلحاد‬

‫للإلحاد‪ ،‬وإن كانت‬

‫لها كالبوذية مثلاَ‪ ،‬وتدينها إنما هو‬

‫وعالأقته‬

‫من‬

‫الخالق ‪ ،‬وبالتالي يتنكر للوحي‬

‫الأصل‬

‫دينمِة‬

‫والسعادة والكمال‬

‫) ‪ -‬والذي‬

‫عقدية‬

‫أكبر‪ ،‬وندرك‬

‫طبيعة الموقف‬

‫الإلحادي‬

‫بها‪:‬‬

‫الصلب‬

‫الالحاد‬

‫طقوسأ‬

‫هارس‬

‫ثمة‬

‫من‬

‫الذي يقفز إلى الذهن‬

‫هذه المسألة بشكل‬

‫بدين ‪ ،‬مذا من جهة‬

‫الإلحاد‬

‫عدد‬

‫المحاولات‬

‫‪.‬‬

‫تتضح‬

‫صاحبه‬

‫الذي يمثله مصطلح‬

‫عنده مفهوماَ متناولاً للأصلين‬ ‫)‪.‬‬

‫والنبوة ‪ ،‬أربع مواقف‬

‫المبادئ‬

‫يؤمن‬

‫النبوات‬

‫الشائع‬

‫بالتبعية واللازم‬

‫ومي‬

‫الإيمان‬

‫اللفظ الغربي كالدمرية مثلأ‪،‬‬

‫العقدي‬

‫‪ .‬وإن ظل‬

‫الإلحاد إنكار النبوات ليكون‬ ‫وجود‬

‫ذلك‬

‫عدم‬

‫مذه اللفظة (الإلحاد ) لتكون تعبيرأ اصطلاحياَ‬

‫اللفظة ‪ ،‬ولتتراجع‬

‫الله‬

‫العقدي‬

‫أثه كان‬

‫لفظة عربية مناسبة لمعنى‬

‫اللفظة الأجنبية هي‬

‫الاصطلاح‬

‫للموقف‬

‫الغربي ‪ .‬ويبدو‬

‫اللفظة التي اشتهرت‬

‫إنكار وجود‬

‫الإلحاد‬

‫في البحث العقدي‬

‫مشاهير‬

‫بوجود‬

‫تحصيل‬ ‫الخلط‬

‫الله‬

‫الحكمة‬ ‫في مفهوم‬

‫الملاحدة‬

‫البوذية ‪ -‬ضرورة‬

‫الملل‬

‫(سام‬

‫أن يسعى‬

‫‪91‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬

‫إخراج‬

‫البوذيون‬

‫في‬

‫بعيداً عن‬

‫أنماط‬

‫صاحبه‬

‫البوذية عن‬

‫السلبي‬

‫‪ ،‬أو اللاادري‬

‫(‬

‫بعدم وجوده‬

‫مؤمنأ بوجوده ‪ ،‬ولا عندي‬

‫مؤمنأ بعدمه ‪ ،‬بل متوقف‬

‫لا أثبت‬

‫في شأنه‬

‫لجوابه ‪ ،‬لكن‬

‫إمكانية معرفة الجواب‬

‫‬‫الكون‬

‫تكافأت‬

‫‪ ،‬لعدم وجود‬

‫الربوبية‬

‫هذا‬

‫صلة‬

‫في هذا المنظور العقدي‬

‫تديناً‪ ،‬ولا هو بالذي يسمع‬

‫العقلي عليه ‪ ،‬دون‬

‫ المؤمن‬‫خالق‬

‫بوجود‬

‫طريق‬

‫يؤمن صاحبه‬ ‫عبر‬

‫الوحي‬

‫إمكانية‬

‫الأنبياء‬

‫يسمع‬

‫طريق‬

‫بوجود خالق لهذا‬ ‫والرسالة ‪ ،‬فالخالق‬

‫الخلق‬

‫ولا‬ ‫في‬

‫بشرائع‪،‬‬

‫التأمل في الكون ‪ ،‬والاستدلال‬

‫وححو الموقف‬

‫العقدي‬

‫والنبوات‬

‫عن‬

‫طريق‬

‫دعاه ‪ ،‬ويثيب‬

‫الوحي‪.‬‬

‫الذي يؤمن‬

‫‪ ،‬وأن‬

‫على‬

‫صاحبه‬

‫الخالق‬

‫والرسل ‪ ،‬وأن الخلق مأمورون‬ ‫لمن‬

‫إيماناَ‬

‫رسلأ ولا أوحى‬

‫والمعرفة‬

‫بالوحي‬

‫‪.‬‬

‫لهم ‪ ،‬ولا يتدخل‬

‫المتحصلة‬

‫يؤمن‬

‫تففم هذه الأنماط العقدية المتعلقة بموضوع‬

‫الخالق ‪ ،‬فهذه الورقة معنيةٌ بمعالجة‬

‫والثاني دون بقية المواقف‬

‫ما يتعلق من‬

‫الظواهر‬

‫‪ .‬وهذه المعالجة ستكون‬

‫الضوء على أهم التطورات التي لحقت‬

‫الخطاب‬

‫من ملامحها من خلال‬

‫استعراض‬

‫أن يتضح‬

‫من‬

‫سبحانه‬

‫من خالاتئهم‬ ‫الصالح‪،‬‬

‫العمل‬

‫الأعمال الطالحة‪.‬‬

‫وبناء على‬

‫شيء‬

‫موقف‬

‫الداعين وششجيب‬

‫المتدين )‪(Theism‬‬

‫لئهذا الكون‬

‫يجعل‬

‫سؤال‬

‫أصالأً إلى مثل هذا الجواب‬

‫والخوارق ‪ ،‬ولا أرسل‬

‫‪ ،‬كما‬

‫دليل‬

‫يدل على عدمه فلست‬

‫العالم ثم تركه ‪ ،‬فلم يكلف‬

‫بالإيمان والتدين ‪ ،‬وأنه سبحانه‬

‫ويعاقب‬

‫عقدي‬

‫أخبار الأنبياء والرسل‬

‫نفسه لخلقه عن‬

‫على‬

‫التوصل‬

‫هذا الخالق إنما يتم عن‬

‫على‬

‫عندي‬

‫عليه ‪ .‬وقد يتبنى بعضهم‬

‫بهذا الكون‬

‫دعوات‬

‫هذا الكون بالمعجزات‬

‫والتعرف‬

‫أدوات‬

‫الخالق‬

‫خلق‬

‫دليل أيضاً‬

‫لا يؤمن‬

‫عينه الأدلة إيجاباَ وسلباً ‪ ،‬وقد يُنكر بعضهم‬

‫)‪ (Deism‬ومو موقف‬

‫‪ ،‬لكنه ينكر‬

‫شؤون‬

‫في‬

‫الإلحاد‬

‫الذي‬

‫‪ ،‬بل يقول ‪ :‬لشر‬

‫ولا أنفي ‪ .‬وهو‬

‫الخالق سؤالاً مفتوحأ دون تقديم جواب‬

‫الوصول‬

‫عزف‬

‫‪،‬‬

‫وهو‬

‫الخالق ‪ ،‬لكنه أيضاَ لا يؤمن‬

‫يدل على وجوده فلست‬

‫وجود‬

‫الديانات ‪ ،‬ليكون‬

‫سلوكية‬

‫التدين‪.‬‬

‫‪ -‬الألحاد‬

‫بوجود‬

‫إطار‬

‫مدرسة‬

‫إنسانية‬

‫بالموقف‬

‫بحسب‬

‫الإلحاد ووجود‬ ‫العقدي‬

‫ما سبق‬

‫الأول‬

‫بتسليط‬

‫الإلحادي الجديد‪ ،‬والتي أرجو‬ ‫ما سيأتي من السمات ‪.‬‬

‫‪02‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬

‫السمة‬

‫الحماسة والحرص‬

‫من‬ ‫تفجير‬

‫حجم‬

‫الإلحاد‬

‫الحيادية من‬

‫الدعوة‬

‫في‬

‫خلفته‬

‫سياقه‬

‫الموقف‬

‫مذه‬

‫الديني ‪ ،‬ولم‬

‫بالأفراد لا تستفز‬

‫الإلِمان والكفر‬

‫يفقأ لي‬ ‫ببرجي‬

‫عيناَ‬

‫مسألة‬

‫الملاحدة‬

‫شخصية‬

‫أن قضية‬

‫الهدوء‬

‫الملاحدة‬ ‫وإحلال‬

‫أقطاب‬

‫اليوم السعي‬

‫قضية‬

‫كانت‬

‫والحيادية‬

‫من‬

‫‪ ،‬وما‬

‫دام هذا‬

‫باتت‬

‫لم يعد‬

‫ستتلوه إصدارات‬

‫أخرى‬

‫الحماسة‬

‫الإيمان في‬ ‫حال‬

‫المتدين‬

‫من‬

‫حسه‬

‫الواحد‬

‫جدياً في‬

‫‪.‬‬

‫قضيةً شخصيةً‬ ‫مننهم أن‬

‫لم يكسر‬

‫لحظة‬

‫مهدداً حقيقيأ‬

‫لي‬

‫اصطدام‬ ‫في‬

‫وعي‬

‫قضية‬

‫رجلاَ‬

‫مبدأ التدين من‬

‫أو‬

‫الطائرتين‬ ‫كثير من‬

‫للبشرية ‪ ،‬وأن‬

‫خياراً مقبولاً‪ ،‬وأنه من‬

‫استثصال‬

‫من‬

‫الكبيرة لممارسة‬

‫المعادلة تماماً‪ ،‬وترسخ‬

‫التزام‬

‫المتعين‬

‫على‬

‫الحياة البشرية‪،‬‬

‫منقذ‪.‬‬

‫هذه الحادثة نقطة التحول‬

‫الإلحاد الجديد‪،‬‬

‫الملاحدة‬

‫الوقت‬

‫خطاباً ميالاَ نسبياً إلى قدرٍ‬

‫لديه تلك‬ ‫قضية‬

‫من سبتمبر أثرها في‬

‫الأمر إلى شيء‬

‫يمثل‬

‫يثاء‪ .‬ولكن‬

‫والتدين‬ ‫الدين‬

‫الإلحاد كخيار‬

‫يكن‬

‫عشر‬

‫استفزاز‬

‫كثيراً‪ ،‬ولسان‬

‫فليؤمن وليندين كيث‬

‫الإيمان‬

‫إجمالأ‬

‫بل كانت‬

‫التجارة العالمي تغيرت‬

‫الملاحدة‬

‫الحادثة في‬

‫التاريخي‬

‫والتبشير بقضمِة الإلحاد‪،‬‬

‫متعلقة‬

‫ذلك‬

‫الشديد على‬

‫الإلحادية الجديدة ‪ ،‬وقد احتاج‬

‫الأثر الذي‬

‫كان‬ ‫من‬

‫الدعوة للإلحاد‬

‫التداعيات غير المنظورة لحادثة الحادي‬

‫الموجة‬

‫ليتجلى‬

‫الأولى‬

‫وصاحب‬ ‫تمثل‬

‫في حياة (سام هارس‬

‫الكتاب الأول في مسلسل‬ ‫النواة‬

‫)‬

‫مثلاً‬

‫ومو‬

‫إصدارات‬

‫المركزية لظاهرة الإلحاد الجديد‪.‬‬

‫أحد‬

‫إلحادية‬ ‫وليس‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬

‫من‬

‫آن تمثل‬

‫الغريب‬

‫الثيمة المركزية‬ ‫سينكشف‬

‫للقارئ‬ ‫‪. .‬‬

‫الإيمان‬

‫صرح‬

‫الدين‬

‫سام‬

‫الكتاب‬

‫‪،‬‬

‫حولها‬

‫لحظة‬

‫في‬

‫على‬ ‫‪/12/9‬‬

‫‪،‬‬

‫أكثر من‬

‫منالممبة في‬ ‫الأساس‬

‫عنوان‬

‫‪" :‬سام‬

‫فقد صرح‬

‫الإلحاد الأشهر‬

‫ليس‬

‫يقول‬

‫الحادي‬ ‫المقيت‬

‫في‬

‫آخرها‬

‫‪11‬‬

‫لوحده‬

‫هارس‬

‫الشوارع‬

‫‪TED‬‬

‫من‬ ‫إبداء‬

‫الاحترام‬

‫‪ -‬يعني‬

‫لمسبتمبر كتب‬

‫‪ْ!.3‬‬

‫لأ‬ ‫""لاا‬

‫!‪4‬؟‬

‫‪4"19‬ثأ‬

‫نحو‬

‫تدرك عمق‬

‫كيف‬

‫تأثير‬

‫هذه الحادثة‬

‫‪،‬‬

‫بالدين‬

‫الحادثة‬

‫أو‬

‫بأديان‬

‫المحشوة‬

‫الحادثة (‪.)3‬‬

‫فهذا ريتشارد‬

‫محاضرة‬

‫‪ :‬لنتوقف‬ ‫بل‬

‫‪.)-‬‬

‫في‬

‫كيف‬

‫بالرصاص‬

‫دوكنز‬

‫غيرتك‬

‫جميعاً عن‬

‫إنه بعد‬

‫أحداث‬

‫هذا‬

‫أربعة‬

‫(الجارديان)‬

‫كالأديان‬

‫داعية‬

‫له بعنوان "ميليشيات‬

‫الكثجرون‬

‫غحِرتنىِ‬

‫‪ :‬للأديالن‬

‫من‬

‫حصول‬

‫الحادثة‬

‫‪( :‬يتساءل‬

‫مقالةً عن‬

‫بالمسدسَات‬

‫"‬

‫هذا‬

‫وحتى‬

‫جملةٍ له في‬

‫سبتمبر؟‬

‫‪( :‬إن‬

‫إ) ‪7‬‬

‫ثنايا هذا‬

‫‪ . .‬رحلة‬

‫المتأثر بهذه‬

‫إليكم‬

‫ملء‬

‫وقد‬

‫لتأليف‬

‫‪.)2("11/9‬‬

‫في آخر‬

‫عالَمِ‬

‫"(‪.)1‬‬

‫اه ‪END‬‬

‫في آخر كتابه "نهاية الإيمان " بأنه ابتدأ تأليفه في‬

‫الإلحاد" والتي ألقاها في‬ ‫عشر‬

‫‪" :‬نهاية‬

‫‪THE‬‬

‫‪"8‬؟ْ‪88‬ولأْ‪26‬ة!‪82‬ةاْأاإ"أْ‬

‫‪ ،‬ومن ذلك مقطع مرئي صريح‬

‫الواقعة‬

‫هارس‬

‫؟برد‪:‬‬

‫‪ ،‬والذيمما ‪SMIT 1‬‬

‫العقل‬

‫‪ 02 51‬م ؟ أي ‪ :‬فىِ اليوم التالي مباشرة‬ ‫وسام‬

‫حادثة‬

‫الكتاب‬

‫ومستقبل‬

‫الإلحاد انطلقت شرارتها بسبب‬ ‫سام هارس‬

‫هذا‬

‫بأن المحرك‬

‫تحت‬

‫‪-‬حادثة ‪11‬‬

‫قراءته للعنوان‬

‫والإرهاب‬

‫وخارجه‬

‫الكتاب هي هذه‬ ‫على‬

‫من‬

‫هارس‬

‫اليوتيوب‬

‫ردة الفعل‬

‫التي يدور‬

‫من‬

‫!مبتيبر‬

‫"‪+"(3‬ء؟‪!!/-++-‬أ"!!!!"ْ!‪/+9‬‬

‫أيام‬

‫التصنع‬ ‫من‬

‫فقط‬

‫البريطانية يقول‬

‫الإبراهيمية‬

‫هو‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬لا تتعجب‬

‫في‬

‫تماماً كملئ‬

‫إذا ما تم‬

‫استعمالها)(‪.)4‬‬ ‫وهذه الروح المستحضرة‬

‫(‪)1‬‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪Future of Reasor‬‬ ‫‪/011‬و ‪Sparked by‬‬ ‫لهاية‬ ‫‪guns‬‬

‫‪the‬‬

‫‪and‬‬

‫‪Atheism‬‬

‫‪Terror,‬‬

‫‪to‬‬

‫لحادثة ‪ 11‬سبتمبر هي‬

‫‪Religion,‬‬

‫‪Journey‬‬

‫‪Harris-‬‬

‫‪End of‬‬

‫‪Faith:‬‬

‫روح‬

‫العين‬

‫لا تخطئها‬

‫‪the‬‬

‫‪ m‬ة‪3‬‬

‫الإيمان ص!‪.333‬‬ ‫‪loaded‬‬

‫‪with‬‬

‫‪streets‬‬

‫‪the‬‬

‫‪littering‬‬

‫‪like‬‬

‫‪is‬‬

‫‪kind,‬‬

‫‪Abrahamic‬‬

‫‪of the‬‬

‫‪religions‬‬ ‫‪used-‬‬

‫‪or‬‬ ‫‪are‬‬

‫‪religion,‬‬ ‫‪they‬‬

‫‪if‬‬

‫‪missiles‬‬

‫‪with‬‬

‫‪world‬‬

‫‪surprised‬‬ ‫‪misguided‬‬

‫‪a‬‬ ‫‪be‬‬

‫‪fill‬‬

‫‪not‬‬

‫‪To‬‬ ‫‪Do‬‬

‫‪Religion' s‬‬

‫‪22‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬

‫مطلقاً عند‬

‫مي‬

‫روح‬

‫بقية رموز‬

‫حاضرة‬

‫عامة السمات‬

‫قالخصائص‬

‫لهذه الظاهرة كما سيتضح‬

‫أن حادثة الحادي‬

‫كبير ذلك‬

‫فعا‪ ،‬أن تبلغ حماسة‬

‫عشر‬

‫الموقف‬

‫اللوحات‬

‫بعض‬

‫هؤلاء نفسه‬ ‫يمارس‬

‫دوراً شديد‬

‫النصرانية‬

‫للحالة‬

‫(‪،)1‬‬

‫(وجود‬

‫في‬

‫اسمه‬

‫الشبه بطريقة بعض‬ ‫هذه‬

‫هذه‬ ‫في‬

‫الحماسة‬

‫مبدأ‬

‫الفضاء‬

‫الحراك‬ ‫الغربي‬

‫ظهرت‬

‫المسلسلات‬

‫المجتمعات‬

‫في‬

‫شخصية‬

‫ريتشارد‬

‫فقط‬

‫الحماس‬

‫أثر‬

‫هذه‬

‫بإذن‬

‫اللّه‪.‬‬

‫(‪)1‬‬

‫انظر البرنامج الوثائقي‬

‫النجومية‬

‫على‬

‫في‬

‫لقب‬

‫ذات‬

‫واحد‬

‫من‬

‫للدعوة‬

‫نهجاً عاماً‬

‫للإلحاد‬

‫الدعوة للإلحاد‬

‫ليحتل‬

‫قضية‬

‫دوكنز‬

‫أليوتيوب‬

‫في فضاءات الإعلام‬

‫‪ ،‬وليصبح‬

‫الطاغي ‪ ،‬حتى‬

‫‪ -‬وإن‬

‫قفز سؤال‬

‫موقعاً متقدماً‪ ،‬وليكون‬

‫الغربية‬

‫الشعبي‬

‫الكرتونية الساخرة‬ ‫‪the‬‬ ‫و())‪Simpsons‬‬

‫عن‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫لا أنها تمثل‬

‫موضوعاً حاضراً وبقوة‬

‫نجوماً إعلامية لها حضورها‬

‫‪(south‬‬ ‫)‪park‬‬

‫الطريف‬

‫لدارون احتفاءً بشارلز دارون وأخذ‬

‫لطرافتها‬

‫يظل‬

‫الإعلامي‬

‫التقليدي والإعلام الجديد‬

‫‪ ،‬فقد‬

‫الدينية‬

‫الإلحادية‪،‬‬

‫دعاة النصرانية بالوعظ والتذكير بالقيم‬

‫الحالة‬

‫وهذا‬

‫‪God‬‬ ‫)‪debate‬‬ ‫موضوع ‪(the‬‬ ‫الجديد‬

‫بالمضامين‬

‫في‬

‫في الاتجاه الإلحادي الجديد‪.‬‬

‫وبسبب‬ ‫اللّه)‬

‫ضخم‬

‫ردة فعلٍ ضخمة‬

‫المارة داعياً لإلحاده ‪ ،‬وقد‬

‫الإلحادية ‪ ،‬ولكن‬

‫حاضرةً بلا شك‬

‫ولدت‬

‫الحيادي من الفكرة‬

‫الإلحاد وغير‬

‫وإنما ذكرت‬

‫الدعوية‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫دعاة النصرانية بالدعوة في الشارع عبر رفع‬

‫الإلحادية ‪ ،‬والصياح‬

‫بمسيح‬

‫التي أفرزت‬

‫الملاحدة في الترويج لأفكاره فتراه يستعمل‬

‫النهج والهيئة والأسالمِب لبعض‬

‫الحديث‬

‫من‬

‫ودانيل‬

‫إن شاء اللّه‪.‬‬

‫لممبتمبر‬

‫الملاحدة إلى ممارسة دور تبشجري‬

‫وليتراجع بشكل‬

‫الترفيه‬

‫ككريستوفر‬

‫بقوة في الظاهرة الإلحادية الجديدة ككل‬

‫المقصود‬

‫تشجيع‬

‫الإلحاد‬

‫الجديد‬

‫هيتشنز‪،‬‬

‫دانيت ‪ ،‬بل‬

‫بقالب‬

‫ساخر‬

‫رموز‬

‫الإلحاد‬

‫على‬

‫مستوى‬

‫‪ -‬في‬

‫عدد‬

‫من‬

‫والشهيرة!‬

‫وغيرها ‪ ،‬وسيأتي‬

‫ومظاهرها‬

‫في‬

‫فقرة‬

‫‪Trouble with‬‬ ‫)‪Atheism‬‬ ‫‪(the‬‬

‫آتية‬

‫‪.‬‬

‫‪23‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬

‫الهم الدعوي لدى الما‪،‬حدة الجدد‪ ،‬والسعي في كسب‬

‫ومسألة حمل‬ ‫الأتباع والمتحولين‬ ‫الجديدة‬ ‫مذا‬

‫‪ ،‬فهذا‬

‫الكتاب‬

‫بمجرد‬

‫أردت‬

‫كما‬

‫فراغهم‬

‫الخارجي‬

‫دوكنز‬ ‫له‬

‫تقول‬

‫يغير‬

‫وقد اتخذ‬

‫يقول‬

‫أحد‬

‫‪"( :‬وهم‬

‫كحذا‬

‫حاضرة‬ ‫بدايات‬

‫في‬

‫في‬

‫كتابه "و!حم‬

‫الإله‬

‫الكتاب‬

‫محذا النهج‬

‫التزكيات الموضوعة‬ ‫" كتاب‬

‫العالم ‪،‬‬

‫الدعوي‬

‫ذكي‬

‫فالويل‬

‫سيكونون‬

‫على‬

‫‪ ،‬رحيم‬

‫اا‪( :‬إذا عمل‬

‫الإله‬

‫‪ ،‬فالقراء المتدينين الذين سيفتحونه‬

‫منه)(‪ .)1‬وفي‬

‫عبارة‬

‫كالنار ‪ .‬إذا لم‬

‫(‬

‫ريحشارد‬

‫قضية‬

‫جدأ‬

‫العقلية الإلحادية‬

‫ملاحدة‬

‫غالأث الكتاب‬ ‫كالثلج؟‬

‫‪ ،‬صادق‬

‫لنا)‪.)21‬‬

‫أشكالاً متعددة ‪ ،‬وعمل‬

‫مسارات‬

‫على‬

‫متعددة من أهمها‪:‬‬

‫التأليف والكتابة‪:‬‬ ‫انهمرت‬

‫حيث‬

‫لالإلحاد الجديد‪،‬‬ ‫جودة‬

‫وأن‬

‫الأسلوب‬ ‫كثيراً‬

‫وححي‬

‫مجموعة‬

‫العباشة ‪ ،‬ووضوح‬

‫أولئك الكتاب ممن‬

‫الكتابة الشعبية في‬

‫إلى الإطار‬

‫الشعبي‬

‫صاروا‬ ‫للنظر‬

‫فعلاً حالة‬

‫(‪)1‬‬

‫‪.(ous‬‬ ‫‪down‬‬

‫(‪)2‬‬

‫‪the‬‬

‫( `‪)1‬‬

‫‪.ence‬‬

‫‪it‬‬

‫‪change‬‬

‫‪book‬‬

‫‪doesn' t‬‬

‫الأفكار ‪ ،‬ومباشرة‬

‫اشتهر بالكتابة في مجال‬

‫ما كانت‬

‫الفقري‬

‫حبيسة‬

‫في‬

‫لهذه‬ ‫على‬

‫الظاهرة‬ ‫شراء‬

‫الأكثر مبيعأ‪ ،‬كما‬

‫معنية بمجال‬

‫‪atheists‬‬ ‫‪ s‬آ‪If th‬‬

‫‪will‬‬

‫‪fire.‬‬

‫‪it‬‬

‫‪like‬‬

‫‪who open‬‬ ‫‪like ice.‬‬

‫‪readers‬‬ ‫‪true‬‬

‫‪and‬‬

‫الأفكار‬

‫الجديدة‬

‫مؤلفوها‬

‫ف‬

‫‪onate,‬‬

‫‪intended.‬‬ ‫أ‪compass‬‬

‫‪ .‬ومن‬

‫والذين‬ ‫اللافت‬ ‫إذ تصدر‬

‫بجوائز متنوعة من‬ ‫إلى لغات‬

‫‪I‬‬

‫متعددة ‪،‬‬

‫‪! s‬ة‪book works‬‬

‫‪smart,‬‬ ‫‪.‬‬

‫أ‪sc‬‬

‫‪Popular‬‬

‫ت‬

‫‪science‬‬

‫نسبيأ‪.‬‬

‫والتهامها‪،‬‬

‫أنها ترجمت‬

‫‪reli‬‬

‫ضيقة‬

‫الإلحادية‬

‫للإلحاد الجديد‬

‫العقدية‬

‫حظي‬

‫‪ ،‬خصوصاً‬

‫(البوب ساينس )(‪)3‬‬

‫دوائر نخبوية‬

‫كرموز‬

‫العام بسبب‬

‫الوح‬

‫مذه‬

‫ححذه المؤلفات‬

‫الكتابة والتأليف ‪ ،‬كما‬

‫‪be‬‬

‫الفضاء‬

‫العلوم الطبيعية ‪ ،‬فانتقلت‬

‫الإقبال الشديد‬

‫‪when they put‬‬

‫أن تخترق‬

‫هذه التاَليف مؤلفوحا‬

‫العمود‬

‫اْكثرها قوائم الكتب‬ ‫مؤسسات‬

‫مجال‬

‫العام بدل‬

‫وقد برز بسبب‬ ‫يشكلون‬

‫المتعددة والتي شكلت‬

‫ونواته الصلبة ‪ ،‬واستطاعت‬ ‫‪ ،‬وسحر‬

‫من‬

‫من‬

‫التآلينك!‬

‫القوة الدافعة‬

‫‪s‬‬

‫آول‬

‫‪o‬‬

‫آ‬

‫)‪delus‬‬

‫‪this‬‬

‫‪Of‬‬

‫‪God‬‬

‫‪The‬‬

‫‪were‬‬ ‫‪11،، (world,‬‬ ‫‪screwed‬‬

‫‪Pap-‬‬

‫‪24‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬

‫وتجاوز‬ ‫هذه‬

‫سقف‬

‫الكتب‬

‫مبيعاتئها متات‬

‫‪ ،‬والتي‬

‫يلي مرتبة بحسب‬

‫والذي‬

‫المنطقي‬

‫‪4002‬‬

‫م‬

‫الإشارة‬

‫أنها تشكل‬

‫الظاهرة‬

‫الكتاب‬

‫المختصر‬

‫إليه‬

‫للممارسة‬

‫مجال‬

‫المؤلف‬

‫علوم‬

‫للظاهرة‬

‫معوقاً هائلاً‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫الإرهابية‬

‫صدر‬

‫الإلحاد الجديد‪.‬‬

‫‪American‬‬ ‫)‪Center‬‬ ‫جائزة ‪(PEN‬‬

‫الأعصاب‬

‫كتابة نقدية غاضبة‬

‫دعوى‬

‫الأول لظاهرة‬

‫قائمة النيويورك تايمز للكتب‬

‫في‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫بحسب‬

‫العقلاني ‪ ،‬وحاضناً‬

‫‪ ،‬ليشكل‬

‫المؤلف على‬ ‫على‬

‫سبقت‬

‫عموماً‪ ،‬وكيف‬

‫التفكير‬

‫أن يقال‬

‫"نهايق الايمان " لسام هارس‬

‫(نوروساينس)‪،‬‬ ‫الدينية‬

‫أنها فجرت‬

‫الإلحادية الجديدة ‪ ،‬ما‬

‫ظهورها‪:‬‬

‫‪ 5‬ك!اب‬

‫سنة‬

‫يمكن‬

‫الاَلاف !ن‬

‫النسخ بل والما‪،‬يين آحياناَ‪ .‬وآهم‬

‫عن‬

‫الكتاب‬

‫وقد حظي‬

‫عن كتابه هذا ‪ ،‬وظهر الكتاب‬

‫الأكثر مبيعاً‬

‫واستمر‬

‫على‬

‫القائمة لمدة‬

‫‪3‬‬

‫‪3‬‬

‫أسبوعاً‪.‬‬ ‫كتاب‬

‫ريتشارد دوكنز صاحب‬ ‫ا!نانيهَ)‬

‫"وهم‬

‫و(صانع‬

‫الجديدة ‪ ،‬كما‬

‫من‬

‫يمثل‬

‫الكتاب‬

‫المؤلف‬ ‫(حين‬

‫الساعات‬

‫" الكتاب‬

‫الإله‬

‫ويعالج‬

‫الكتاب‬

‫) وغيرها‬

‫الأهم والأشهر‬ ‫مؤلفه‬

‫وهماً‪،‬‬

‫يعاني شخص‬

‫واحد‬

‫الأيقونة الأشهر‬ ‫تعالى‬

‫‪ ،‬والذي‬

‫يعتبره‬

‫اللّه‬

‫فيه من‬ ‫من‬

‫قول! روبرت‬

‫الوهم‬

‫فإنه‬

‫والكتاب‬

‫م وحتى‬

‫وقت‬

‫ظهوره‬

‫رأس‬

‫قائمة النيويورك تايمز (بست‬

‫يسمى‬ ‫حظي‬

‫‪Richard‬‬ ‫‪3‬‬

‫ثلألأك!*لأ*‬

‫‪%‬‬

‫بيرسيق‪:‬‬ ‫جنوناً‪ ،‬وحين‬ ‫بترجمات‬

‫‪ 0102‬م أكثر من‬ ‫سلر)‬

‫‪The‬‬

‫‪Delusion‬‬

‫الإلحادية‬

‫للإلحاد‬

‫ديناً)(‪،)2‬‬

‫سنة ‪5602‬‬

‫‪ ،‬ويمثل‬

‫للظاهرة‬

‫كتاب‬

‫الجديد‪.‬‬

‫وجود‬

‫وينطلق‬

‫الوهم‬

‫الدارويني الشهير (الجينة‬

‫ا!عمى‬

‫مسألة‬

‫فإنه يسمى‬

‫الدارويني‬

‫ئم‬

‫‪5‬‬

‫"وهم‬

‫الاله "(‪)1‬‬

‫للبيلوجي‬

‫الشهير‬

‫‪9*5‬‬

‫عه‬

‫‪ِّ"،‬‬

‫‪1/‬‬

‫"ء‪/‬ءكا*‬

‫متعددة ‪ ،‬وبيع منه من‬

‫مليوني‬

‫لأسابيع وظل‬

‫يعاني الكثيرون‬

‫على‬

‫نسخة‬

‫‪ ،‬وظل‬

‫على‬

‫القائمة لمدة‬

‫‪1‬‬

‫‪5‬‬

‫أسبوعاً‪.‬‬

‫(‪)1‬‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪God Delusior‬‬ ‫ومم‬

‫الإئ‬

‫‪4J‬‬

‫‪the‬‬

‫د‪.‬‬ ‫‪25‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬

‫‪5‬‬

‫للفيلسوف‬ ‫‪56‬‬

‫"كسر‬

‫الأمريكي دانييل دينت ‪ ،‬والذي‬

‫‪ ،‬ويعالج‬

‫‪ 25‬م‬

‫محاولة‬

‫‪ ..‬الدين‬

‫لتقديم‬

‫الكتاب‬

‫تفسير‬

‫الإنسانية‬

‫‪،‬‬

‫الظاهرة‬

‫الدينية ‪،‬‬

‫المؤلف‬

‫إلى ترسيخ‬

‫ويحاول‬

‫موضوع‬

‫مادي‬

‫أيضاً‬ ‫ومدى‬

‫أن‬

‫كتاب‬

‫ستنجر‪،‬‬ ‫أيضاً في‬ ‫لسؤال‬

‫حد‬

‫دعوى‬

‫ظهر‬

‫في‬

‫منها ‪،‬‬

‫مستقبل‬

‫ويسعى‬

‫(عنيفة‬

‫لربط‬ ‫‪ ،‬وغير‬

‫العنصرية‬

‫‪،‬‬

‫ومعادية‬

‫لحرية‬

‫الأطفال‬

‫)‬

‫إكاء‬ ‫أ‬

‫ع‬

‫(؟‬

‫لمًكاس‬

‫‪!+‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬لإ‪-‬؟‪-"3! 9‬ش‬

‫فيه‬

‫الدينية قابلة للدراسة‬

‫في‬

‫مجال‬

‫العلوم‬

‫قبفحتها‪.‬‬

‫قائمة (النيويورك‬ ‫فيها ‪7002‬‬

‫فكتور‬

‫تايمز بست‬

‫م ‪ ،‬ويقدم‬

‫سلر)‬

‫رؤية إلحادية‬

‫اأصعلوم الطبيعية التجريبية على‬

‫"اللّه‬

‫ليس‬

‫عظيماً‪ ..‬كيف‬

‫يسمم‬

‫كر‪.‬يستولمحر هيتشنز‪،‬‬

‫الدين كل‬

‫والذي‬

‫م أيضاً‪ ،‬ويُمثل الكتاب هجوماً شرساً على‬

‫محاولة‬

‫الكتب‬

‫ذلك‬

‫الحياة‬

‫الفاشلة "(‪ )2‬للفيزيائي‬

‫ضوء‬

‫لح لأإثم‬

‫المؤلف‪.‬‬

‫ء"(‪ )3‬للصحمى‪.‬‬

‫‪2557‬‬

‫كافة الشرور‬ ‫عقلانية‬

‫والقبلية ‪،‬‬

‫‪ .‬وقد‬

‫والتعصب‬

‫التعبير‪،‬‬ ‫حظي‬

‫‪Hypothesis‬‬ ‫‪.God:‬‬

‫‪a Natural‬‬ ‫‪Failed‬‬

‫‪as‬‬

‫متسامحة‬ ‫الأعمى‬

‫تقوم‬

‫الكتاب‬

‫‪،‬‬

‫وغارقة‬

‫على‬ ‫بانتشار‬

‫واسع‬

‫‪the Spell:‬‬

‫من‬

‫فى‬

‫الأديان في‬ ‫زعمه‬

‫‪ ،‬ومتحالفة‬

‫احتقار‬

‫إلى عدد‬

‫‪Religion‬‬

‫ظهر‬

‫بها ‪ ،‬فالأديان بحسب‬

‫‪ ،‬وغير‬

‫الأكثر مبيعاً وترجم‬

‫‪Phenomenon‬‬

‫)‪(r‬‬

‫على‬

‫الخالق‬

‫‪ 5‬كتاب‬ ‫"‪.‬‬ ‫سي‬

‫خارج‬

‫في‬

‫خلال‬

‫التخلص‬

‫الفرضية‬

‫السنة المَي خرج‬

‫وجود‬

‫من‬

‫في‬

‫سنة‬

‫ثم‬

‫‪2‬‬

‫لح‪8‬‬

‫الدينية في‪%‬‬

‫لظهورها‬

‫قناعةٍ بأن الظاهرة‬

‫"اللّه‬

‫والذي‬

‫يخمن‬

‫ظهر‬

‫الظاهرة‬

‫دارويني‬

‫إمكانية‬

‫الطبيعية التجريبية وأنها ليست‬

‫‪5‬‬

‫طبيعية‬

‫‪C‬‬

‫ر‬

‫كتاب‬

‫السحر‬

‫كظاهرة‬

‫"(‪)1‬‬

‫‪IEL-‬‬

‫أأ! ‪8‬‬

‫في‬

‫مع‬

‫الجهل‪،‬‬

‫المرأة ‪ ،‬وقهر‬ ‫‪ ،‬وتصدر‬

‫اللغات‬

‫قوائم‬

‫المختلفة‪.‬‬

‫‪Breaking‬‬

‫‪The‬‬

‫‪Not Great: How Religion Poisons Everything‬‬ ‫‪.God‬‬

‫‪Is‬‬

‫‪26‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬

‫هذه أمم الكتب‬ ‫ومي‬

‫الجديد‪،‬‬

‫كما ترى‬

‫ذو تخصصات‬

‫القاعدة التي تأسست‬

‫متنوعة تعمل‬

‫على‬

‫مختلفة ‪ ،‬وهذا الاختلاف‬

‫والانتشار‪ ،‬وخلق‬ ‫ولم تكن‬ ‫النجاح‬

‫التي تشكل‬

‫فضاءات‬

‫محفزأ‬

‫والتنوع ساهم‬

‫الكتابة والتأثير فدوكنز‬

‫من‬

‫"شهية‬

‫فكتب‬

‫متنوعة في‬

‫الإيمان ‪،،‬‬ ‫يحدد‬

‫سام هارس‬ ‫ضوء‬

‫والتي حاول‬

‫الأرض‬

‫الجزء الأول من‬

‫‪.‬‬

‫المؤلفات‬ ‫الإلحادي وفق‬

‫‪ .‬برمان التطور"(‪)1‬‬

‫سبرته الذاتية تحت‬

‫عنوان‬

‫أن يناقش‬ ‫وكذلك‬

‫القيم‬

‫عدداً من المؤلفات التي تعالج مجالات‬

‫كتب‬

‫فلسفية‬

‫رؤيته المادية الإلحاوية ككتابه "رسالة إلى أمة نصرانية لما(‪)4‬‬ ‫فيها بعض‬

‫كتب‬

‫الاعتراضات‬

‫"المشهد‬

‫الإنسانية "‪ْ1‬‬

‫الأخلاقي‬

‫)‪ ،‬وكتاب‬

‫التي جاءت‬

‫‪ . .‬كيف‬

‫يمكن‬

‫"(الإرادة الحرة ")(‪،)6‬‬

‫على‬ ‫للعلم‬

‫ويعمل‬

‫كتابه "نهاية‬ ‫التجريبي‬

‫حالياً على‬

‫أن‬ ‫عدد‬

‫الكتب‪.‬‬ ‫ولكريستوفر‬

‫قراءات‬

‫ضرورية‬

‫‪Evolution‬‬

‫‪for‬‬

‫‪Scientist.‬‬

‫هيتشنز‬ ‫لغير‬

‫‪Evidence‬‬

‫‪Magic of Realty.‬‬

‫(‪)3‬‬

‫عرض‬

‫في المضمار‬

‫الكتابة‬

‫على‬

‫مثلاً صاحب‬

‫حالة‬

‫للدهشة "(‪.)3‬‬

‫وكذلك‬

‫من‬

‫‪" :‬أعظم‬

‫الحقيقة "(‪ ،)3‬كما أصدر‬

‫وداسحر‬

‫في مزيد من‬

‫التأثير‬

‫نهاية المشوار بالنسبة لمؤلفيها‪ ،‬بل خلفت‬

‫الكلاسيكية في الداروينية الحديثة استمر في‬ ‫مجاله الاختصاصي‬

‫متعددة ‪ ،‬كما أن مؤلفوها‬

‫متعددة للتأثير‪.‬‬

‫هذه الكتب‬ ‫لمزيد‬

‫مسارات‬

‫عليها ظاهرة الإلحاد‬

‫(‪)4‬‬

‫‪Nation‬‬

‫(‪)5‬‬

‫‪Values‬‬ ‫‪.ne‬‬

‫‪Human‬‬

‫‪Believer‬‬

‫‪the Non-‬‬

‫كتب‬

‫المؤمنين‬

‫‪The‬‬

‫"‬

‫?‬

‫‪ )7‬وكتاب‬

‫‪Show on E! rth:‬‬

‫"مل‬

‫النصرانية‬

‫جيدة‬

‫للعالم ؟إ(‪)8‬‬

‫‪The Greatest‬‬

‫‪The‬‬

‫‪Making of a‬‬

‫‪Christian‬‬

‫متعددة‬

‫أيضاً من‬

‫أممها ‪" :‬الملحد‬

‫المحمول‬

‫‪. .‬‬

‫‪The‬‬

‫‪ er:‬لاء‪Wo‬‬

‫‪for‬‬

‫‪An Appetite‬‬

‫ل! ‪. Letter to‬‬

‫ج‪+‬س ‪Canet‬‬

‫‪The Moral Landscape: How Science‬‬

‫‪.Free‬‬ ‫‪Will‬‬

‫(‪)7‬‬

‫‪.The‬‬

‫‪the world‬‬ ‫‪,nity‬‬

‫‪for‬‬

‫‪for‬‬

‫‪Good‬‬

‫‪Readings‬‬

‫‪Essential‬‬

‫د‪Christi‬‬

‫‪Atheist:‬‬

‫‪Portable‬‬

‫‪Is‬‬

‫‪YV‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬

‫والخي عنون‬

‫ومذكراته‬

‫"ححتش‬

‫لفا ب‬

‫ذكر كحذا العَتاب‬

‫‪ ،)1("22 -‬وبمناسبة‬

‫الأخير‪ ،‬فالذي لقبه (بهيتش) هو الملحد المرتد الشهير سلمان‬ ‫الاَيات الشيطانية ‪ ،‬والذي‬

‫تعصبه‬

‫سبباً من أسباب‬

‫يعد‬

‫صديقاً‬

‫الشديد ضد‬

‫بالشيء يذكر فدوكنز قبل أكثر من‬ ‫بمجلة‬

‫"‬

‫"نيو ستيتمنت‬

‫مقرباً جداً من‬

‫ميتشنز‪،‬‬

‫ما يكشف‬

‫الظاهرة الإسلامية كما سيأتي ‪ .‬والشيء‬ ‫عشرين‬

‫دفاعيةً عن‬

‫كتابةً‬

‫رشدي‬ ‫وهو‬

‫صاحب‬

‫سنة كتبط بالمشاركة مع ‪ 36‬كاتباً‬ ‫رشدي‬

‫سلمان‬

‫حين‬

‫الفتوى‬

‫صدرت‬

‫الشهيرة بقتله‪.‬‬ ‫وعوداً للموضوع‬ ‫الكتب‬

‫‪ ،‬فلم تتوقف‬

‫بطبيعة الحال ‪ ،‬كما‬

‫بل تجاوزتها إلى غيرها‪،‬‬ ‫المركزية‬ ‫تثبيت‬

‫لهذه‬

‫وترسيخ‬

‫كما أن لغة بعض‬

‫وبساطة لتتمكن‬ ‫مجتمعية‬

‫الكتب‬ ‫تضمنت‬

‫وإن ظلت‬

‫في‬

‫أوسع‬

‫عند‬

‫تلك‬

‫تالأها من‬

‫هذه‬

‫الكتب‬ ‫كتب‬

‫فقط‬

‫الأسماء‬

‫تمثل الأدبيات‬

‫أشسبه بالروافد‬

‫في‬

‫المشهد‪.‬‬

‫الكتب‬

‫مختلفة‬

‫عامة تصلح‬

‫ازدادت‬

‫سهولة‬

‫الوعي ومتنوعِة‬

‫الظاهرة تحظى‬ ‫لجميع‬

‫الشهيرة اللأغبياء)‬ ‫كتاباً مختصاً‬

‫"الإلحاد للأغبياء"(‪)3‬‬

‫تأريخاً للظاهرة‬

‫الإلحادية عن‬

‫الظاهرة من اختراق فئات‬

‫والثقافة ‪ ،‬وأصبحت‬ ‫شعبية‬

‫أنها لم تتوقف‬

‫الظاهرة ‪ ،‬وما‬ ‫الظاهرة‬

‫الظاهرة‬

‫إنتاج‬

‫بفهم‬

‫وهو‬

‫بكتب‬

‫الشرائح ‪ ،‬فسلسلة‬ ‫‪(Dummies‬‬ ‫ملف‬

‫عه‬

‫‪)2()3‬‬

‫الإلحاد بعنوان‬

‫كتاب‬

‫مبسط‬

‫الإلحادية إضافةً إلى شيء‬

‫يقدم‬ ‫من‬

‫المفاهيم‬

‫المتصلة‬

‫بها ‪ ،‬وتقديم‬

‫‪22-Hitch‬‬

‫(‪)2‬‬

‫الطريف‬ ‫و‬

‫(‪)3‬‬

‫يبدو أن‬ ‫‪Dummies‬‬

‫أن هذه‬ ‫السبب‬ ‫‪for‬‬

‫السلسلة‬

‫تم ترحمة‬

‫عحوانها‬

‫الرئي!‬

‫‪،‬مذا‬

‫في‬

‫الوطن‬

‫العرلي‬

‫(بالمشدئين)‬

‫لدل‬

‫( الأغبياء)‬

‫واضح‪.‬‬

‫‪Atheism‬‬

‫‪28‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬

‫خارطة طريق لكيفية العيش كملحد‪.‬‬ ‫عن‬

‫خطأ"(‪)1‬‬

‫اللّه‬

‫لمناقشة‬

‫وهو‬

‫مبدأ وجود‬

‫يشتمل‬ ‫النّه‬

‫"دليل‬

‫ومثله‬

‫للازدهار"(‪)4‬‬

‫من‬

‫"عدم‬

‫الصغار‬

‫شخصي‬

‫من‬

‫الإلحاد‪.‬‬

‫هارس‬

‫"ما الذي تؤمن‬ ‫عاتلتنا ‪ :‬قصة‬

‫فىِ تبسجط‬

‫ومن‬

‫) لمؤلفته‬

‫سام‬

‫للشباب‬

‫الطلاب‬

‫للترويج‬

‫الأمثلة كتاب‬ ‫أناكا هارس‬

‫"إني‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫‪ .‬ومن‬

‫الكتب‬

‫كذلك‬

‫فيه؟"(‪،)6‬‬

‫وكتاب‬

‫"شجرة‬

‫تطور"(‪،)7‬‬

‫يخبرنا عن‬

‫قصة‬

‫ريتشارد دوكنز ألف‬ ‫الأحدث‬

‫"سحر‬

‫‪wrong‬‬

‫(‪)2‬‬

‫‪101‬‬

‫"(‪،)3‬‬

‫العلمانيين‬

‫‪!+(،/\1،)،‬اا‬ ‫‪DAWKINS‬‬ ‫‪9‬غ)!طإألم‬

‫وسلسلة‬

‫كتب‬

‫أرضنا)‬

‫بل إن‬

‫‪is‬‬

‫‪God‬‬

‫كتاباً‬

‫للمراهقين‬

‫الحقمقة ‪ . .‬كيف‬

‫‪know about‬‬

‫‪4/‬س!!‪،‬‬

‫ك!‪،2‬؟لأ!لث!‪3‬‬ ‫‪9‬‬

‫(الكون‬

‫ومن‬

‫للمبتدئين في دراسة‬ ‫للإلحاد‬

‫‪ . .‬مساعدة‬

‫المتنوعة‬

‫المفاهيم‬

‫مؤلفة للأطفال‬

‫للفكر الإلحادي‬

‫زوجة‬

‫الأوراق المبسطة‬

‫الأديان ‪ ،‬والموقف‬

‫الإيمان ‪ . .‬دليل‬

‫للملاحدة‬

‫هذا‬

‫الإلحادية كتب‬

‫أتساءل‬

‫من‬

‫ما تعرفه‬

‫‪.‬‬

‫وأبلغ‬

‫"(ْ‬

‫من‬

‫كتاب‬

‫(الإلحاد ‪ )2()151‬وهو كتاب‬

‫واَخر بعنوان‬ ‫البقاء‬

‫على‬

‫من‬

‫مجموعة‬

‫‪ ،‬والموقف‬

‫الكتب المبسطة كذلك‬ ‫الإلحاد‪،‬‬

‫فكان‬

‫ضمنها‬

‫بعنوان‬

‫تحت‬ ‫"كل‬

‫والاطفالط وهو‬ ‫ما هو‬

‫نعرف‬

‫حقيقة‬

‫‪3‬‬

‫"كل‬

‫عن‬

‫ما تعرف‬

‫‪ . . . .‬خطأ"‬

‫وثمة سلسلة شعبية أخرى‬

‫عنوان‬

‫يمى‬

‫‪3‬‬

‫‪-‬‬

‫لأس‪-‬‬

‫ء‪-‬ث‬

‫ع!‪!+‬‬

‫كتابه‬

‫فعلاً"(‪)8‬‬

‫‪Everything you‬‬

‫‪Atheism‬‬

‫‪Young Person' s Guide .Disbelief‬‬ ‫‪to‬‬ ‫‪Atheism‬‬ ‫‪Helping Secular Students Thrive‬‬ ‫‪Wonder‬‬

‫‪:101‬‬

‫‪a‬‬

‫‪Guide:‬‬

‫‪Survival‬‬

‫‪Atheist' s‬‬

‫‪Young‬‬

‫‪The‬‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫‪Do You 'What‬‬ ‫‪Believe‬‬ ‫(‪)7‬‬

‫‪An Evolution Story‬‬

‫‪Tree:‬‬

‫‪What' s Really True.‬‬

‫‪Know‬‬

‫‪Family‬‬ ‫‪We‬‬

‫‪Our‬‬

‫‪How‬‬

‫‪Reality:‬‬

‫‪Magic of‬‬

‫‪The‬‬

‫‪92‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬

‫والشيء‬

‫كتب‬

‫تقدم‬

‫إرشسادات‬

‫تربوية‬

‫ونصائح‬

‫للملاحدة في كيفية تنشئة‬

‫أطفالهم‬

‫ومن‬

‫بالشيء‬

‫يذكر فثمة‬

‫وفق‬

‫تلك‬

‫منظور‬

‫الكتب‬

‫"تربية الأطفال‬

‫وكتاب‬

‫مثلاً كتاب‬

‫بعيداً‬

‫عن‬

‫الإيمان "(‪ ،)1‬وكتاب‬

‫المقترحة كبديل‬

‫الإلحاد من‬ ‫هذه‬

‫بعض‬

‫حيولة‬ ‫الأنشطة‬

‫شكلت‬

‫بدايات‬

‫البرامج‬

‫الفضائية‬

‫أنتج‬ ‫برامج‬

‫الظاهرة‬

‫(‪)1‬‬

‫‪belief‬‬

‫‪beyond‬‬

‫‪Freethinkers.‬‬

‫(‪)4‬‬

‫‪5‬‬

‫(‪)6‬‬

‫كل!ع‬

‫التأليف‬

‫مجال‬

‫والكتابة ‪ ،‬وهي‬

‫تلك‬

‫الكتب‬

‫التي‬

‫تعليمية‬

‫الأقل تتضمن‬

‫قليل‬

‫من‬

‫البرامج‬

‫ووثائقية‬

‫‪ ،‬بل‬

‫الإعلامية‬

‫المتنوعة ‪ ،‬ما بين‬

‫إن عدداً كبيراً من‬

‫الأفلام‬

‫فيها الفكرة الإلحادية أحياناً فكرة‬ ‫لقطات‬

‫نسبياً والتي يُشكل‬

‫ذات‬

‫ومشاهد‬ ‫فيها الإلحاد‬

‫فكرة‬

‫شديدة‬

‫خلفية إلحادية ‪ ،‬فمن‬ ‫شديدة‬

‫الحضور‬

‫فلم‬

‫قابل للعمل )(‪( ،)6‬الغروب‬

‫‪parenting‬‬ ‫‪Cre‬‬ ‫في‬

‫‪for‬‬

‫‪Manual‬‬

‫‪A‬‬

‫‪Raising‬‬

‫‪Man from Farth‬‬ ‫‪،.‬ح!‪5+،‬‬

‫العام ‪.‬‬

‫بمثل شهرة أو أصداء‬

‫الأرض )(‪ ،)4‬و(اتصال)(ْ )‪( ،‬أي شيء‬

‫‪Atheist‬‬ ‫‪.ting‬‬

‫(‪)3‬‬

‫عدداً غير‬

‫الأفلام الحديثة‬

‫(رجل‬

‫في‬

‫ما‬

‫الإلحادية الجديدة ‪.‬‬

‫الترفيهية تشكل‬

‫المركزية ‪ ،‬أو على‬

‫من‬

‫الاجتماعىِ‬

‫الإلحادية المختلفة‬

‫‪ ،‬وأفلام‬

‫والمسلسلات‬

‫الحر فكرياً هو واحد من‬

‫الإلحاد في الفضاء العام بحكم‬

‫الوعي‬

‫منها شيء‬

‫الملاحدة "(‪،)2‬‬

‫والاذاعية‪:‬‬

‫الملاحدة‬

‫حوارية‬

‫لمصطلح‬

‫سلبية في‬

‫في تزايد كبير‪ ،‬وإن لم يحظ‬

‫تلك‬

‫"دليل إلى خلق‬

‫"تنشئة الأحرار فكرياً"(‪ ،)3‬ومصطلح‬

‫المصطلحات‬ ‫لكلمة‬

‫إلحادي‬

‫‪،‬‬

‫‪The‬‬

‫ح‬

‫‪75‬لأ ‪Whatever‬‬

‫‪35‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬

‫(أجورا)(‪،)3‬‬

‫المحدود)(‪،)1‬‬

‫(الحافة)(‪( ،)6‬طريق‬

‫تسريب‬ ‫يحصى‬

‫بل عن‬

‫والمسلسلات‬

‫أعمال‬

‫(غير‬

‫جلاكتيكا)(‪،)13‬‬

‫تأثير‬

‫وحتى‬ ‫تمريرها عن‬

‫(‬

‫الشهرة في محيط‬

‫شديدة‬

‫شعبية واسعة‬

‫)‪4)1ْ1‬‬

‫(هاوس‬

‫عائلة )(‪،)14‬‬

‫(نظرية‬

‫الكثير‪ ،‬ومو مجال خصب‬ ‫من هذه الأفلام في تشكيل‬

‫لا اْخلي المقام من‬ ‫بعض‬

‫طريق‬

‫توصيف‬

‫مذه الأفلام ألخص‬ ‫‪Invention of‬‬

‫الكئير‪ .‬أما‬

‫الفلم فأكثر من‬

‫‪ ،‬وأنا لا أتحدث‬

‫عن‬

‫أ‬

‫ن‬

‫أعمال‬

‫المهتمين بمتابعة كعذه الأفلام‬

‫جداً‪ .‬فمن‬

‫اْم‬

‫)‪Lying‬‬ ‫الكذب ‪(The‬‬

‫(اختراع‬

‫‪1‬‬

‫طبيعي‬

‫جزئي‬

‫‪ )8(،‬وغيرها‬

‫وعلى مامش‬

‫الأفلام أو المسلسلات‬

‫نطاقات‬

‫(رجل‬

‫وغيرمحا الكثير‬

‫في حجم‬

‫طريق‬

‫وهي‬

‫(ضائع)(‪،)9‬‬

‫)‪.‬‬

‫)(‪( ،)7‬اختراع الكذب‬

‫المضامين الإلحادية بشكل‬ ‫‪ ،‬سواء عن‬

‫مغمورة‬

‫(باول)(‪( ،)3‬كوكب‬

‫الخلاص‬

‫القردة )(‪( ،)4‬الخلق‬

‫)(د)‪،‬‬

‫دي)(‪،)11‬‬ ‫الانفجار‬

‫المسلسلات‬

‫تلك‬ ‫(عظام)‬

View more...

Comments

Copyright ©2017 KUPDF Inc.
SUPPORT KUPDF